المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد (المشاركة 1220348)

أحب أدب الرسائل..
لأنه مليء بالتفاصيل الصغيرة..
التي تبني لوحة كبيرة جميلة..
لا يراها إلا الذي يهوى الجوهر...
فيصل...
اكتب إلي فتاتك أكثر..
فلها كل الهوى..
و لنا ملاذ آمن جميل..
ود.. و.. ورد 🌹

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك (المشاركة 1220358)

الرسالة حافلة بالمعاني العذبة الخصبة التي تشي بالنماء والصفاء
حييت يا فيصل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت (المشاركة 1220363)

كاتب الرسالة … تجسدت فيه كل الشخصيات التي تؤثر في شخصية المرأة و مشاعرها و نفسيتها

و كأن القلم تداوله حفنة من نخبة الرجال …

ما بين أب و أخ و صديق و حبيب و شيخ وقور و حكيم عاشق …

يخيّل إلي أن ما جمع بين كل أولئك … أن هذه الفتاة تعني لهم شيئا

و هي لا يعنيها منهم إلا الرجل الذي أحبته … ذات يوم


فيصل خليل … منذ زمن لم أتابع حرفك الملهم … مقصرة في حق حرفك و حق ذائقتي

تحياتي لك يا صديقي …

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي (المشاركة 1220396)

جميلة هذه المعاني التي اصطفت بصفائها تردف بعضها بعضا.. وانسكبت بجمال وصاياها كما تنسكب خصلات الفجر في العيون.. سلمت وسلم يراعك.. ألف تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة بشير عبد السلام (المشاركة 1220402)

أبدعت وأجدت قولا ووصفا وكلمات تلامس حقيقة الواقع فى تعامل الناس فأرسلت رسائل فيها بلاغة وعمق تؤثر فى النفوس إبداعها كما الشمس أحسنت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 1220440)

من الجميل ان نوجه كلمات الدعم وبث الأمل والتمسك به وتوجيه التائه في متاهات الدنيا

بإسلوب هادئ مُقنع يُشفي ويُبلسم جراحه لأن الكلمة الطيبة لها تأثير كبير

وهذا ما يحتاج إليه الجريح الذي تأذى من زجاج منه الطائش ومنه المتعمد .
الكاتب الفاضل فيصل خليل دوما كنتَ عنوان لكل بائس يحتاج للدعم المعنوي ولكل
من عرفه الحزن عن قُرب واحتاج لكتف أخ ليرتاح عليه .