![]() |
: : "بنت السحاب" هي الأقرب للسماء ، هي الدعاء و هي الاستجابة .. وأنت تكتبين المطر توشك السماء صُحفاً والعصافير أصابع قُرّاء. ، قادرةٌ أنت على الدهشة فهنيئاً لك ، أما لنا : التكبير. |
اقتباس:
سيرين رفيقة الحرف منذ البعيد الجميل لا أعلم هل نثرت غربتي داخل النص أو نسيتني في الغربة خارج النص كل الاناشيد التي أسمعتها لكم كانت ابتهالات قصدت دوماً أكثر مما كتبت مودتي سيرين 💐 … |
اقتباس:
ماذا أخالني فاعلةً هنا ! بربك أيها الظاهر اقتص ما نثرته هنا لنجعله نصاً مجيداً في الأعلى كثيراً جداً ما اهديتني هنا تحت وطأة السنين ومنفضة العمر ما فارقت الحياة كما فارقتها هنا : بين النقطة والفاصلة ! ترى هل نحن محرومون على الفرح ترى هل ساد علينا رتم أيامنا التي انقضت حتى نعزّ جداً لهذا الحد على الوصول ؟ تعلمت أن الجوهر في الرحلة لكن الوصول دوما كان جوهر المقام أولاً وأخيراً للقلب المنهك للعقل الذي لايهدأ للضمير الذي لم تشوهه المتغيرات لليد التي اتقدت لتضيء للعمر الذي احترق ليمنح هكذا كانت ملامح المكوث بين حرفك منذ قرأت في شظايا وانت مختلف منمق أنيق ونبيل .. نص الماء الذي قرأت من حينه وأنا أقطن خارج الماء ولي وجوهاً كثيره على كل انعكاسٍ منه أطفأت ساعتي عمداً .. كسرتُ بوصلتي وأخطأت بقصد النجاة كلما التفت لأطمئن .. تساقطت مثل بناءٍ قديم وأعاود التقاطي … لأمضي دون هوادة دون أن اعطي الألم فرصة التماهي نحن ياسيدي لم نكسب في نهاية الرحلة غير شجاعتنا التي ابقتنا أحياء وحيدين وكما أسلفت في الأعلى “ تخاف” ! من بين كل وجوه الفزع التي اختبرت من أقصى الفرح الى أقصى البكاء من وعوده بقرب الشتاء ودفء أغنياته وعمق لياليه .. إلى منتهى السكينة ومبتداها كل السلام لقلبك الذي سطر هنا الكثير وزرع هناك الأكثر ممتنه كونك هنا جداً |
اقتباس:
كم كتبنا من أجل البقاء متجذرين في أرضنا كل النزاعات التي مرت كان مكمنها الملكية المطلقه للارض والقلب والشعب شكرا لأنك هنا 🙏🏼 |
اقتباس:
كلما تداعيت في صفحات المنتدى جئت أنت أرضاً وشموس كل مرة كنت أنت الغيث والسلام والغيم هنيئاً لي مكوثي هنا في أوطان بينكم امتناني |
الساعة الآن 02:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.