عبد الرحيم فرغلي ..
وهذا النص الوارف الابداع
والوافر الجمال



أنا هنا
لأعيد الجمال الى أعين الناظرين


سأكتفي بالصمت
فلم تتحرر بعد من دمي لذة ماكتبت لنا



انا بانتظار جديدك على الدوام .

عبدالرحيم

وما أدراك ما عبدالرحيم

يحلق بأروحنا كحمام أبيض

أختار السماء بيت له

رائع ..

الفاضلة مليسا
كل ما كان أول .. فله نكهة خاصة في نفوسنا ..
مهما يكن .. يبقى مؤثرا فينا .. فكيف إن كان ردا
على مشاعرنا .. بوحنا .. فلك أيتها الفاضلة كبير امتناني
على توقيعك متصفحي المتواضع .. لا حرمت اطلالتك وتشريفك لي

تحية لك وتقدير

أستاذنا الفاضل قايد الحربي
تكرمني بالحضور واجازيك بالغياب ..
سيء أنا لحد كبير .. وخجل منك كثيرا
يا صديقي .. تمنحني مساحات رائعة للحضور ..
والقرب منك .. لكن كاتب مثلك في سعة قلبك
سيجد العذر لي .. فأنا لا اجد العذر الذي يليق بتبرير
غيابي .. فمنك الصفح استاذي .
أما عن الصورة فهي تعبر بذاتها وتنيب عن وصفها
لأترك مساحة للتعبير عن مشاعرها .. لا عن ذاتها ..
هو أول نص افعل معه هذا .. رأيت أني احتاجها ..
ولا اظنني صورة بعد هذا ..

لك فائق تقديري واحترامي لتقديرك وجمال حضورك ..

مساء يليق ان يخصص لوحده في القاء التحية عليك

الفاضلة نجد
وكيف لي أن اشكر نبض هذا الحضور

لك من هذا المساء جمال يليق بحضورك
وكرم توقيعك على متصفحي المتواضع

تحية لك وتقدير

الفاضلة فيض نور
حين يأتي المساء .. ويشرب
القمر من احلام البؤساء .. وأعمدة
النور تلقي ظلالا باهتة على أزهار
من بلاستيك .. وينام الظلام في شرشف
أمنياتنا .. حين نحتاج من يأخذ بيدنا .. ويكون
عكازنا للنور .. لكنه النور الذي يخجلنا احيانا
يجعلنا نتواري من وهجه .. كما تفعلين معي
أيتها الفاضلة .. قد سكبت عطرثناء لا أدري كيف أرد
عليه .. وهل تكفي شكرا .. ليتسع بها القلب ويكون
بحجم مساء يتمدد كلما تراكمت ساعاته ..

لك فائق تقديري واحترامي .. لا حرمت اطلالتك