![]() |
متواطئ انت مع الحرف.. . . ضد خط الاعتياد.. . تدخلنا الى اروقة الروعة بسلاسة الاحلام.. . . تنفست حرفك والنبض.. . الف موسم فرح لقلبك.. |
اقتباس:
نعم هذه هي الحقيقة وما أكرمك حين تسمح لنا بأن ندنو من هذا البياض " كي أمطرْ " فننعم بالإرتواء لك جزيل الشكر |
أنصت بدهشة !!
اقتباس:
عفوك إذا لم تعرج بذهني سابقا لذا أسأل عن ماهيتها وصحتها ودي أيها الشاعر حسين |
د.باسم القاسم
وعصافير شعرك تغرد ترتل تعويذتك الأخيرة وتهتف بأصواتها الرشيقة أيقونة للغناء للشعر للإحساس واللغة شهادتي في قمة شعرية كـ مثلك مؤكد بأنها ستكون مجروحة ولذلك سأصمت |
اقتباس:
أستاذ حسين ... هذه النون تسمى نون الإمكان عندما تضاف بعد ياء المضارع وأساسها مايلي : نقول : فعل/يفعل/ ينفعل ينفعل = قابلية الإنفعال والتجاوب مع الفعل وهي تفيد المستقبلية بأن هذا الشي يحمل في ذاته قابلية الإنفعال مثلاً ...الإحساس والمشاعر تحمل الإمكانية بأنها تنكتب والهباء في النص يحمل إمكانية بأن ينولد ..فهو قابلٌ للولادة من الضجيج الخصب في رحم القصيدة نون الإمكان هذه يمكن إدخالها على الأفعال المضارعة بحيث أنها تلغي المبني للمجهول نقول كتب / يُكتب = مبني للمجهول وهو يفيد بأن فعل الكتابة يتم الأن من قبل المجهول ولكن عندما أقول يــ ن ـكتب يفيد بأن الكتابة لم تتم بعد ولكنها ممكنة في المستقبل وهذه تمنح صفة الذاتية للإشياء بإمكانية إنفعالها مع فعل الفاعل .. وهذا الإجراء اللغوي اشتهر عند السادة المتصوفة فالنون هذه عندهم هي نون الــ (كن ) فحين ندعو نقول :يا من أمره بين الكاف والنون والنون هذه هي عوالم الممكنات لأنها مستجيبة طوعاً أو كرهاً للأمر الإلهي فكل شيء في الكون خلق وهو يحمل بذاته إمكانية الإستجابة للأمر الإلهي (الإنفعال )..وكل ماخلق هو نون وإلا فهو غير موجود هذا بحث خاص أتمنى من الله أن يمنحني الوقت لبثه في أبعاد ..وأول من تكلم به هو الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي في فتوحاته المكية /فصل أمة الحروف والأشارات أستاذ حسين ..بالغ شكري وامتناني لإهتمامك |
: د . باسم لا تطعمنا الغياب وأنت فَمُ الحضور !! |
اقتباس:
ياقايد ...: /عبس وجه الزمان وزاد لومه ..لاتلوموني خبا ضي القمر والشمس ما قد شعشعت من عام .../ |
رائع كلمات هذا النص
سلمت أناملك كل الغلا أختكـ/شووق |
| الساعة الآن 04:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.