![]() |
ريم الخالدي
ــــــــــــ * * * أهلاً وسهلاً بعودتك . فتحتِ أبواباً إلى السماء بـ [ لو ] وشكّلتِ غيوماً بـ [ ماذا ] ... لنهطلَ أمنيةً تتلوها أغنية . مبهجٌ حرفكِ كوجودكِ شكراً لهما . |
بعد كل هذا سنشــك حتى بأننا موتى في قبور ... !!! لن نشك بل سنتأكد من ذلك .. ريم الخالدي أهلاً بك وبـ جمال حرفك .. نص يدل على وعي و رقيّ كاتبته .. ألف شكر أختي الفاضله .. ودمت كما أنتِ لقلبك http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
"رائعتي"
ريم الخالدي .. وماذا لو كثرت الأقاويل حول الــ ( لو ) .. هل تحين نهايتة التساؤلات .. أم تولد من جديد .. حرفك جميل أخيتي .. أدام الله لكِ هذا الجمال .. جل التحايا لشخصك الكريم .. دمتِ بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
نحن لانؤمن باليقين إلا إذا تعلق الأمر بإيماننا بما نكتب
ماذا لو كتبنا خيبة أمل ولم يسعفها الخوف ذات اشتياق ربما كان الايمان على قدر الصراحة عندها نتألم كمن كان يسعى للالم أو بكينا كمن كان يطلب الدموع في كلا الحالتين نحن نؤمن بأخطائنا لأننا مدانون بكتابتها أي حب يسري خلف حدود الايمان سيكون ايماناً بحد ذاته ... ربما اسهبت ولكنني مستمتع برفقة حرفك الجميل شكراً ريم من القلب وتقبلي متتبعاً متواضعاً لما تنثرين من جمال مودتي لقلبك |
الكتابة تمجّد أحزاننا و آلامنا و ( تجمّدها ) حتى إشعار آخر ...
شي مرّة ... يدوب عنها التلج ... بس تسطع فينا شمس الحنين و ترجع خضرا و تزهر ... و تكبر كأنها حاضر ما فات عليها سنين !! ريم الخالدي ... لم أقرأ لكِ إلا الآن ... و أصابتني فتنة فكتبت بلهجة لا أتقنها لكني أحبها ... كما أحببت حرفكِ و سطركِ |
من يأتينا بهذه الـ ريم
أيها الأبعاديون أخبروا سماواتها أننا في شـوق ❤ |
الساعة الآن 08:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.