![]() |
شوق تتكأين هنا كزهرة تعبق شكرا لك |
اقتباس:
بالصدفة قرأته ولن يكون الحزن بالصدفة فاطمة كل الشكر |
اقتباس:
لا لن يكون الحزن صدفة بل غيمة تنتظر الهطول شكرا لمرورك الماطر طلال محمد |
: الغاليه فاطمه كثيرُنا خرج ولم يــَعــُد.. وكثيرُهم مـُذنب ..! ليتهم يعيدون النــّظر بتلك الأحلام ويضعون لها قواعد أساس كي لاتنهار في لحظه وينهار معها كلّ رابط احترامي لهكذا فــِكر ونبض وعابق ورد * |
اقتباس:
فلم يا أماسي يهرفون بما لايعرفون ؟ ولم يتحدثون عن الأحلام والحلول وهي قاب قوسين أو أدنى ؟ |
عزيزتي /فاطمة الغامدي (خرج ولم يعد) هنا أجد إنساناً إتكالياَ ينتظر أن يسير غيره أموره ويهيأها له ربما هو ليس جديراً بمعظم الأسباب التي جعلته يخرج منها ولم يعد فما سبق هو .. واقع لا يمكن إغفاله والبعض يعتقد بأن حياته .. سوف تتوقف وأن عجلة الزمان .. سوف تتوقف أيضاً وعليه أن يسلك أقصر الطرق .. وأسلمها لنفسه ألا وهو الهروب .. من تحمل نتائج أي حدث يمر به وإلقاء اللوم على الأخرين نحن لا نسير حياتنا حسب أهوائنا ولن نخضعها .. لتكون قيداً نلزم به الأخرين ماحدث .. وكان مدعاة للهروب وعدم العودة يصنف .. على إنه ضعف في شخصية الفرد لا نقاوم حدوث الظروف ولكن يجب التصدي لها .. بالثقة بالنفس ودفعها لكي نتجاوز الكثير مما يعيقنا فالإنسان بناء .. وسيبقى هو من يجعل حياته تقف عند بداية بناء أساسها .. أو تكملة البنيان ليعلو وعليه أن يناطح السحاب .. بكل إقتدار وعصامية لذا .. بالإرادة والثقة بالنفس .. والتخطيط السليم سيخرج .. ليعود دمتِ بكل الخير نفع القطوف |
اقتباس:
عزيزتي : في هذا الزمن تقتلع الثقة لم يعد الأب يكثر من التهليل وحمد النعم مع كل أذان فجر ولايحث ابناءه على الصلاة والنجاح ثم نأتي الى المدرسة وهشاشة التعليم الذي لايمنح الثقة ومن ثم مجتمع وبحث عن وظيفة محاصرة بين مطرقة خبث الأجانب وسنديان الثقة المفرطة من أصحاب المال يقذفون في وجوههم بملافاتهم ويتحدونهم بنظرات قاسية يعود إلى عجائز الدار وتساؤلاتهن المرهقة وسخريتهن ومقارنتهن بشباب اليوم عن شباب الأمس أنى له ألا يخرج ياقطوف أنى له ألا تهتز ثقته بنفسه أنى له ألا يهرب ويخرج ولن يعود ؟ |
خرج ولم يعد..
خرج ولم يلجأ إلى مستجيب الدعوات.. خرج ولم يوكل أمره لـ.مسهل الأمور. خرج ولم يعلم بأن الله يمهل ولا يهمل. غمرني الحزن والآسى بما سُطر. لكن أسأل الله أن يجد كل من يخرج ظالته يوماً ومأواه . فاطمه الغامدي. كل الود لكِ ايتها الكريمه |
الساعة الآن 04:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.