![]() |
اقتباس:
الاروع.. لو تعلم.. فضاءات الجمال تلك التي تسكن شفيف مرورك.. . مودتي لك قايد.. |
. . . صباح الورد أختي الكريمة "فاطمة الحمزاوي" هنا بحثٌ عن طمأنينة ورحلة أنامل تتشظى بين جمر الأشياء وبقايا الوعود الكبيرة..! \ * رائعة بلا حد.. خالص الود والتقدير http://www.khozamanajd.com/upload/na...07-04-2007.gif |
. . . الـ فضول والشك. . المرتكز على كل خلية في رأسها كأنثى . . يجعلها تعيد الكرة . . كل مرة تشم فيها رائحةً مختلفة . . مشهد . . من مسرحية أزلية . . أبطالها . . آدم وحواء . . بـ حرفنة قلم . . وعمق فكرة . . وبوحٌ يصافح الغيمات عذوبةً ورقياً . . . . . سيدتي القديرة . . فاطمة الحمزاوي . . كان حرفك مدعاةً لـ التصفيق . . سلمت على هذه الحبكة والنور ودام عطركِ المنساب (احترامات . . متتالية ) سعد |
اقتباس:
البهي سعد امتناني لجميل رايك في حرفي شكرا لانك لامست صورة النصّ دمت بجمال. |
شيطنة يكتنفها غموض شقي ...
كثير من مشاعرنا مستأجرة ... لأن صك امتلاكها لا يكلفنا صدق مفقود .... حريّ بها أن تتفقد خزانتها ... قد لا تعثر على ذاتها يوماً ما .. فاطمة الحمزاوي .... رهيب هذا النص ... غير متوقع لآخر نقطة .. |
احترت في نصك هذا ..
هل أضعه في جنس القصة القصيرة .. نعم هو يحتوي على أركان القصة ولكنه في الوقت نفسه زاخر بالصور البلاغية والمشاهد المتخمة بالمعاني الشعرية . متأسفة .. شاع استخدامها بمعنى اعتذر ، ولكن هنا جاءت بمعنى متألمة أو مهمومة . قرأتها في البداية بمعنى اعتذرت وحين لم أجد المعنى يستقيم .. أرجعتها لأصلها . تتزين ببعض اللهفة والشوق ارتعدت لها فرائص الجدران التي راقبت الأمر منذ البداية سوت الابتسامة المائلة على ثغرها أمثلة لصور تزاحمت في نصك واكسبته لباقة أدبية عالية . أما النهاية فهي شئ آخر .. هو اختزال لقصة أخرى .. هو رائع بالتأكيد تحياتي وتقديري |
فاطمة الجميلة :
هذه الشيطنة التي رأينا من خلالها أدق تفاصيل الصورة استطاعت أن تمثل مشهدا دقيقا بارع الأخيلة و كأني أشاهد صورة تلفزيونية متحركة ما أجملك ! سلمت الأنامل |
الساعة الآن 01:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.