أحْيانا ً
أذْكُرُني عِنْدما أنْساني !

الموضوع :
إعترافات إسم مستعار / ( إعترافات )
لــ كاتبه الجميل : عبدالعزيز رشيد


يُنْصَحْ بِقراءةْ :
الرّدْ [ 172 ]
لـِــ الأختْ الأسْتاذَهْ : صُبحْ


كُتِبَ بـِـ ماءْ الذّهَبْ

أركانْ الظّلْ نَسيجُ كآبَهْ عْنْدما يَنْهَزِمُ النّورْ !

[ داءُ الشّقيقَهْ ليسَ صُداعا ً ، بَلْ حيرَةُ الألمْ مِنْ أنْ يُنْجِزْ قانونَهْ ]

مِنَ الأخْتامْ والسّديمْ
لـِـ سَليمْ بَركاتْ

أكثرتُ مِنَ التّبغْ هَذِه ِ الليلهْ ،
بـِـ رفقتي شعورْ تَعبْ وقِلةْ نومْ
وَبَعْضُ هُموم حائِرَهْ بِلا قوانينْ تُذكْرَ
ولاءاتْ النّومْ لا تُروّضْ !

النّهر سِجنٌ شَفّافْ لـِـ الرّملْ [ تَحْتُهْ ] !

وَقَسْوَتُهْ بـِـ شفافيّتُهْ

غيثْ الـْحَربي
هُنا : )


صَباحي جَميلْ بـِـ رؤيتكْ هُنا أيها
الرّقيق روحا ً العذبْ حرفا ً


إضاءهْ :

مَعَ الـ آذانْ الأوّل لـِـ صلاة الفَجرْ في الكويتْ ،
دَخلتْ أنتْ : تُرافقْ صوتْ الطمأنينه يا غيثْ



إشْتَقتْ لَكْ


سؤال عـ الطاير :

ليش مو نايم : )