|
الأفاضل..
المحترمون.. ساعة السكون المضطرب لوعةً لحظة الحزن الأبدي الذي يصارع عذاباتي التقيتكمْ سُعدت بكمْ سكنت روحي ولظمت تراتيل اعتلالي لشجرة الحزن غصناً لنشيج لقياكم الأفاضل.. المحترمون.. شكراً لدفء في همساتكم ينهمر على جفاف الروح في قلبي، كالندى شكراً لأطياف مزارع التفاح والياسمين تظلل مساحات العشق الأحمق في وديان روحي عميقة هي الجراحات ودفء قلوبكم يخترق هذا العمق في إطلالة أولى على كتاباتكم أقول.. شكراً ولي عودة في رد آخر |
الأفاضل..
سلطان ... فاطمة ... صبح ... لحظة ... عبد العزيز ... أصيلة ... قايد حاولت أن أجد كلمات تليق بحجم محبتكم وجمال قلوبكم فلم أجد فسمحت لنفسي أن أعيد أنسج من كلماتكم الرائعة هذا الرد عله يليق برقيكم حضورك نور فأهلاً قد عانقت الروح صمتاً يا سيد الروح قد أمسيت صورة تتمرزق.. بنفسها تعلمنا أن نقف بذهول عندها يا محمد ... يا محمد هنا ميلاد لحياة أقرب أيها السجيم حرفاً وفكراً نم.. ففوضى البحر لا تنام |
محمد... لا ينبغي لك أن تتدفق هذيان خاطر فقلوبنا غارت سدودها وتعالى الهمّ أوديةً فيها (الحزن المتناثر) عبثت أصابعها في طين الأودية ومنحتنا جواز السفر لدخول قلبك وصل الرقيّ بقلوبنا أن الحرف تأشيرة الدخول فادخل إليها ولك ما شئت أن تحمل من حروفك المتناثرة دمت بخير |
الفاضل ياسر الحزن المتناثر شقوق أودية تناثرت جوازات سفر كم جميل أن يرتقي الحرف إلى تأشيرة دخول سأحمل تناثر حروفي لأرتقي إلى حسن قراءتك الرائعة فشكراً |
محمد هاشم الآلوسي ..
من يتقن هذا اللغة يمتلك حتماً جواز سفرٍ في الدخول الى اثمن الزوايا في أرواحنا . شكراً من القلب لمن منحك الحرف لتمنحنا من سحره مانحتاجه .. مودتي لقلبك . |
الفاضل د. فيصل عمران تحية عطرة تمتد وجعاً من شرق الماء إلى غربه كجواز سفر محترق |
| الساعة الآن 11:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.