|
اقتباس:
اعتاد القلب أن يهطل حروفا على سماء الكلمات فوحدها اللغة تتسع لكل تناقضاتنا قلبي المتيم ... شكرا لتواجدك البهي هنا ! أعذب الود ! |
اقتباس:
وما هطولي هنا إلا رغبة في أن تصحو السماء من غيوم رمادية تملأ القلب !! أنتظر عودتك ويشرفني حضورك ! |
اقتباس:
كلما هطل المطر وقفت أمام نافذة الذهول أتساءل عن طقوس احتفاء الأرض باحتضان المطر !! أجملها على الاطلاق ... تلك الرقصات الخفيفة تتمايل بها الأغصان فتعانق قطرات الندى في غفلة عن الشمس !! قيد من ورد .. شكرا لحروفك ورودا نثرتِها بين شجوني !! |
غيمة عطر ... هنا كان المطر مقنن وحين هطلتِ تداريتُ عن الجميع وعني ... ! لله در حرفك ... وأهلاً بكِ سيدتي ... صُبــح |
تومض الشهب ولكنها لا تتهاوى ،، والأشجار تستقر في منابتها ولا تطير في الجو ،، والطيور تدوم كيف شاءت ثم تأوي إلى أعشاشها بين الغصون ،، وتسقط الأمطار فوق الأرض ولا تتلاشى في الفضاء ،، أما حينما انقطع الخيط وتطايرت حبات المسبحة ،، أقول لك : فقط اذهب ،، فلن يذكرك إلا القلم ،، وهو يسطر ألم خطواتك ،، غيمة مطر ، ، ، مرحبا بك بين أخوانك وأخواتك ،، تقبلي تحياتي |
اقتباس:
غيوم بيضاء تارة ورمادية تارة أخرى تحجب أملنا عن الحقيقة فالحلم شيء .. والواقع شيء آخر !! ويبقى المطر .. الملجأ الوحيد لدموع تساقطت من عينين غلبهما الحنين !! الاستاذ صالح الحريري .. يسعدني تواجد حرفك / هطولك في متصفحي .. شكرا بعدد حبات المطر ! |
اقتباس:
هي الأرواح الشفافة من تجيد قراءة النبض في ثنايا الحروف !! حنين تواجدكِ كالياسمين .. محبتي لكِ ! |
عيمه عطر أهلاً وسهلاً بكِ تتشرف أبعاد بتواجدكِ بيننا حضوركِ نور فـ أهلا . ً |
| الساعة الآن 06:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.