أحتاج لأكثر مني.. في المشي ...حتى أقرأ... عن الغياب فأغيب.. |
هناكـ..شيء ينقص هذا (النص..) (نحـن..) |
مها الاحمد ..... كلمات قليلة تغرق عين قارئيها بتراب الحرف مشبعة بالمعنى بيرقها نجمة الراعي في كل يوم تلح بالعودة إليه .... باتجاه غياب شكراً مترفة... شكرا |
: خيانةُ الأقدام أقَلُّ وجعاً وَ ألماً ،، وَ قسوَةً ، من خيانة الطُّرُقات ! فقط ليتنا نستطيع أن نرى : غداً ! لكي نضع الإجابات المُرضيَة أمام الأسئلة المَريضة ! عدا ذلك كم أنا سعيدٌ بالقراءة لـْ... سيّدة الألم وَ القلم . _ كثير التقدير وَوَافر الاحترام _ |
كتب لي يوماً : ( أخاف عليكِ حتى مني و " أخشى من أقداري " .... هناك ركن بعيد مظلم , سأنزف الدمع بغزارة فيه وألملم شتاتي حتى أصدق أني كنت معكِ وكنتي بين يدي )... واختفى في غياب غير محدود ولا ( معنون ) .. فهل نزف الدمع حتى جفت مآقيه... وجفت معها كل ذكرى لي كانت تنضح بها شرايين ذاكرته.. وتعجُّ بها سطور دفاتره ..؟! أم أنه صدق أني كنت معه ,, وخُنِقَ بريق الفجأة ,, وانطفأ وميض الدهشة ,, فغدوت شيئا بالياً لا نكهة فيه ولا روح ..؟! أم أن الأقدار لعبت لعبتها التي كان يخشاها وبدأت تمارس جلدي بسياط الفقد ..؟! تلك هي المسألة أيَّتُها المها فلربما قُدِّر على أمثالي هذه السنن أيَّتُها العبقة استنفرتي بي ما كنت أحاول تهدئته .. صوبتي ... وأصبتي... فشكرا لك على هكذا بوح الحزن السرمدي |
عندما تتعثر خطواتنا ... نعتذر للغياب فحضورنا أصبح شبهة ... لا ينفعه بعض بقاء ... مها الأحمد .. كل الإفتراضات .... إجابات !! كوني بخير هنا ..\ للنور دمعة في زايد |
"رائعتي"
مها.. الغياب خطوات فجائية تلثم الوجد .. الغياب فن من نوع آخر يجيده الكثيرون .. وأنا منهم .. شكراً لهمسك عزيزتي .. دمتِ بود .. أختك .. إبتسامة جرح .. |
اقتباس:
جميل أنك تماثل حاسة النص بروحك النبيهة. وتحلق عاليا .. وحتماً لن تكون المرة الأخيرة للأستفادة من الغياب... سلم حضوركَ .... http://www.asmilies.com/smiliespic/love/045.gif |
الساعة الآن 02:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.