|
تفاصيل لا تسعف الغياب
ومسافات تمتد بحجم محبتك .. وغيابك دائما ما يباغت مشاعر حبي ليجعلها أكثر دقة .. ورقة تختصر مسافات شوقي لأقطع المسافات وألغي التفاصيل مها مساحة بوحك راااااااائعة وعذبة جداااااااا لا عدمنا قلمك دمت بحب أختك دانة بعين بحاري |
مها الأحمد ..
الغياب : عذاب .. لا يشعر به من يغيب .. بقدر ما يشعر به الطرف الأخر .. الغياب : مرده إياب رغم كل شيء .. حتى الموت .. !! الغياب : حرفة .. لا تصلح لنا نحن أصحاب القلوب اللينة ..!! رائعة يا مها .. رغم إختصاركِ الطريق .. الغياب .. لا إستطراد فيه .. ولو لـ كثرة التفاصيل .. " " " همس |
أعتَقدْ بأنهمْ اعتادوا الخذلانْ مع فنجانِ القهوة
وسيجارةِ الصباحْ.. جميلةٌ كنَدىْ .. دمتِ بودْ |
مها الأحمد ــــــــــــ * * * " ستكون المرة التي أحاول أن أتكلم باختصار وعامدة كي لايعرف أنها آخر مرة .. " [ رُبّ سارةٍ : نافعة ] سنُسرُّ بكونها " ليستْ آخر مرّة " ولن يُضيرنا قولكِ " باختصار " !! فقطرةٌ من المطر تهِبُ حياةً لا تُختَصرْ . كل الشكر يتلو حضورك . |
حروفكِ
رحلت بـ ذكرى الفقد إلى الفقد وعذابات وقت تم إحتسابة نبضاً . |
ليس الحب وحده هو الذي يملأ الدني ليس السعادة و الهناء هو اللون الذي يلون حياتنا عندما استعرضت كلماتك يا مها شعرت بشيء رهيب كأنه القلق و الرعب الذي هو بداخلك قد اجتاح جزءا مني فهل يكون الشعور بالعدوى لا ليس كذلك ! بل هو كالزهور عندما يمر بها أحد فلا بد ان يصيبه ضوع عطرها |
في الغالب ، تكون البدايات في أطراف النهايات ،
أثناء تلاوة تلك الخيبات ، تتسّع دائرة الوجعِ فينا ، كما تتمادى مساحة الأمل بداخلنا ! مها .. |
تحية بطعمـ التوت
// أي تفاصيل دقيقة تزيد من اشتعال الذكريات وإحالتها لرفات فلتسكبي فينا الرمااااااد دفعة واحدة تجرع الألمـ كل لحظٍ يجعل خلايانا في تضخم مستمر تتكاثر لتصيب الذاكرة فينا بعطب دائمـ رفقا بطفولة قلوبنا لا تتسع إلا لقدر وميض عابر // |
| الساعة الآن 09:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.