![]() |
: سَلْطَنَةٌ لا يُمكِنْ أنْ لا يضع قارئها يَدَهُ على رأسه ! لكَ النوافذ تُشرّع ياعبدالعزيز .. إلى أن لا تبقى ذرّة هواء.. في الخارج ! سعيدٌ والله بقراءتكَ شاعراً ، وسعيدٌ بقراءتكَ ناثراً ثريّاً .. _ كُلّ الشُّكر لك _ |
اقتباس:
وكلنا ما زلنا كأطفال الفحم .. وأن كنتُ أنا أكثر .. شكراً لتلك الأناقة في الع ـين .. كوني بود .. |
اقتباس:
لقلبك السح ـاب .. يا صالح وكل الشكر .. كن بخير .. |
اقتباس:
وكما أتح ـاشى أن تصفعني نقداً .. أقترب بك .. لأعجنني في إطرائك شهائداً لن تمنح لي .. شكراً بحجمك .. |
اقتباس:
يا فرحي بك .. وأسعد الله قلبك .. بمثل .. واكثر شكراً بحجم الماء .. الطهر .. لك الود .. |
اقتباس:
أن يفتح أبوابه على مصرعيها .. حفاوةً بما حضر .. ومن حضر .. شكراً سيدي هذا الحبر .. كن بخير .. |
اقتباس:
وكيف لا ارفع القبعة احتراماً .. لحضورك الراقي .. وانا أسعد بقراءتك لي كيفما يكون .. الشكر لك انت .. كن بخير .. |
عبدالعزيز بن محمد ولعلك رغيف الفقراء والأطفال ، هل تذكر قيظ الظهيرة وامرأة تأكل الطعام بمفردها بينما هم يتضاغون جوعا |
الساعة الآن 02:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.