![]() |
اقتباس:
أودّ تقبيل من شدّ يداكي إلى هُنا .. فـ أنا لم أكن أتوقع حرفي / تعبي .. سيأتي بِكم إلى هُنا .. وإلا كنت نثرته منذ زمن !! لكِ كُل الشُكر .. ولاتكفي .. |
رااائعةْ
وبحَجمِ الحزنِ والألمْ والعذرِ لهُمْ مدينةٌ انتِ والجرحُ وَطَنْ.. ! لكِ الودْ |
. . " ورغم ذلك . . . . لازالت تلتمس العذر لهم . .!!! " . . . إن كان واقعاً . . فالألم لايُطاق وسرد أدق التفاصيل بعناية ودقة . . جعل الألم أشد حرقة وإيلاما . . . . وإن كانت من خيال . . فمجرد المرور والقراءة يشعرك برغبة في البكاء والانزواء على نفسك لتحصي عدد من ستلتمس لهم العذر في حياتك . . . . وفي كلا الحالتين . . تمضي الحياة . . ويظل الخاسر الأكبر من قدم يد السوء أو النكران . . لأن الأيام كفيلة . . بـ إيقاظ النائمون في حبائل الواقع القاتم بـ صفعة توصلهم للحقيقة . . . . . سيدة السكر . . سكر الجرح تتخطين بخطى واثقة على أدق تفاصيل الحياة فتنكأين الجراح وتثيرين الزوابع النفسية وتُغرين القلم بـ البكاء المر . . أنت مذهلة وحرفك فاتن سلم فكرك وبوحك ودام عطركِ المنساب . . . (احترامات . . متوافقة ) سعد |
ما نُثر أعلاه
جدير بالقراءة والتأمل كـ أنتِ يا سكر الجرح فـ لنتذوق الجمال الذي نريد سأعود لهكذا بوح يا سكر سأعود كثيراً |
: : رُبما أجد هُنا جرحاً مِن سُكر فــ لا نعرف لــ روح السُكر الا الحلاوة أقول هذا رغم ما تحمله المتصفح من حرارة و لكن في تلمُس العُذر ـــــــــــــــ شيء من بياض السُكر كذلك : : اقتباس:
: لا علاقة لــ الأرواح بِـ الصغر \ الكبر و لكن لــ الروح مقياس واحد هو [أين هُم ..؟ ] حين نشدو أملهم لــ ألمِهم رُبما بعض من اغلاق أعين يرمي بــ شيء من حيرة لن يقتلوا ولولا ذُبابة الا إن منحناهم كل ما نملك بــ العقل نصرِف الأمور لـــ نرسم الدُستور الذي نقرأه بــِ رَوِية سُكر الجرح قرأت بــ تلذذ لغوي جميل جداً و بــ نص عابر \ مُعبِر روح الكمة من ها هُنا مُنتشرةٌ ٌ ٌ كُل الشُكر على منحِنا هذا التأمل تقديري : : |
ما أجملها تلك الحكايا والسكر
كل ما يُنزف هنا يجبرنا على أن نقتنع بـ أن هذه الأنثى بقبيلة نساء هم لا يعقلون هم لا يعلمون ولكننا نلتمس لهم العذر كما فعلت هي النص هذا يأخذنا للكتابة التي نريد مفم بالاحساس كثيراً مشاهده مكتظة بتصاوير الجمال التي غُرست في قلوبنا والمتصفح ولسكر الجرح أمنيات الحب بالحب الذي تريد |
الحربي قايد .. شُكراً كالماء وأكثر .. سعدت جداً .. وجداً .. |
همس !! تأملك يكفي .. شكراً كثيراً لِقُربك .. |
الساعة الآن 03:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.