اقتباس:
: ثمة جنون شرس يسكن بأعماق الشرايين لا تُستفز عاطفته بسهوله ، يحتاج لفريسة من نور [ الملائكة ] حتى يُظهر مهارات مخالبه ! : الاستاذة صُبح : حقاً ممتن جداً لكل هذا الماء المنكسب كشاغور ! ثم إن حضورك يعتق البهجة كـ كأس نثرتيه على شفاه النص ! : شكراً دافئة كأول ساعة من النهار ! |
اقتباس:
: ما بين الأغاني والرقص والدهشة يقف فستان أبيض في آخر السهرة ينتظر مداعبة وقت / تمنحه حق الفرح أبد [ الدهر ] ! : النقي جداً [ بدر الحربي ] ! دائماً أتجمل بإسمك حيث عيني لا تمل من التحديق نحو الجمال ! بيني وبينك على بلاطة [ أحبك ] : ) ! هيك من الله : ) ! : شكراً كصدفة أجمل من حلم ! |
هذا التصاعدُ المُذهلُ للرّوحِ على عتباتِ الحلم .. خطوةً .. خطوة ... حتّى تصلَ فردوسَ اللّقاء ..
هناك حيثُ نُصِبَت خَيمةٌ لِلفرح مركزها ذاكِرتُهما المُشتركة وأَوتادها مغروسَةٌ في عُمقِ أمنياتهما .. الأستاذ مروان ابرهيم .. وكأنَّكَ كنتَ ترسمُ هنا بموسيقى صاخبة الصمت .... وتلوّن جدرانَ الأمل بأنفاسِ عاشق تتصاعد إلى السّماءِ كــ دعاء ! كنت مدهشاً بحق ! كلّ التقدير ! همسة : كلمة " مليحة" كلمة عربية فصحى , يقال " مليحة الوجه" أي جميلة .. قلما أقرأ هذه الكلمة .. شكرا لانعاش الذاكرة بها ! |
اقتباس:
: يا وجه السعد .. عبرت بين جنتين كنهر ومنحتني تقاسيم وجه تقبّل [ الخجل ] ! ! كم أشعر بـ [ السماء ] ! عند [ حضورك ] ! شكراً كصوت [ طلال ] ! |
اقتباس:
: كانت تمارس لعبة الأركان على جسدي مرة هنا ومرة هنا ومرة [ هناك ] ! كنت أمزقها من عينيها قبل أن تمزقني [ داخلها ] ! ! الأخت زهرة ! وكأنك قنديل أضاء خفايا [ النار ] ! شكراً كثيراً ! |
|
مروان .... الطهر والصدق نتاجُ مغزل الحب حين يكون بأيدي صنّاعهِ غزير عطاؤك بما نشتهيه دام ابداعك |
قطعت مسافات العشق الشاسعة ورسمت خطوط الطول و دوائر العرض بـ انفاسك . إجتمعت في عينيك روعه الياسمين وأريجه والحب ونسمات كانون الاول . وميض العشق بدأ في عينيك :) لك تقديري وإعجابي يا مروان |
الساعة الآن 08:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.