![]() |
عذرا للعودة .. ولكن الحرف أمانة !!
صديقة عزيزة من خارج أبعاد قرأت النص وكان هذا تعليقها عليه : [خيالاته طيف مسموم، يمزق كل ماهو مجدول، يسابق موج فكره المظلوم، يقتل لايقتل ، يقتل لا يقتل ، خنجره ريشة طائر مسعور الأستاذ مروان ابراهيم .. باسق حرفك .. ! ] |
"رائعي" مروان ابراهيم .. رائع أنت .. مدهش .. عطر هذا الحرف لا يبرد .. ولا يتجرد من عناقيد النور المتدلية من أصابعه .. سعيدة لرؤية صخب العجوز والمرآه .. أين السبيل يا أستاذي ولغة البعثرة المتسيّدة على عرش اللملمة ! شكراً لك كـ سماء .. دمت بود .. أختك.. إبتسامة جرح .. |
الفاضل مروان إبراهيم حضور مذهل عائد... |
اقتباس:
: حين تختصر عمرها في وجهه .. تظفر المرآة بقبلة شابة .. تغسلها طهراً من أطرافها .. لتزرع في عروقه ألف ألف ربيع يقدس قدميها ! : القديرة فاطمة ! قراءتك مدهشة تشبه حضورك ! شكراً لك ! |
اقتباس:
: ما بين الشك واليقين أزمنة من شعور مضطهد .. ترى نفسك مبتور الوقت فتُجهض الحقيقة قبل ولادتها ! : الأستاذ ! قايد الحربي ! لحضورك الضوء باقات إحترام تشبهك ! شكراً لك ! |
اقتباس:
: الكتابة بحزن .. كرسي قد تاه من [ الدوران ] لا يعرف أي اتجاهات يسلك ! : إغفاءة حلم ! ممتن جداً لتواجدك ! شكراً كثيراً ! تقديري ! |
اقتباس:
: خالد يا خالد ! جميل أنت بكلمتين [ جنة ] و [ نار ] ! شكراً كثيراً ! الياسمين يبقى هنا ! |
اقتباس:
ارجوحة حقاً ارجوحة ! الجلوس في منتصفها لا [ يجوز ] ! ! : شظايا ! أنرتي المتصفح بـ [ أبيظك ] ! شكراً لك ِ ! ! |
الساعة الآن 04:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.