|
اقتباس:
قيد من ورد ــــــــــــــ * * * مباهجٌ من حبور و حبرٌ من مباهج لحضورك . : و تسألين : " أأكون على صواب ؟ " لأجيبَ : ثقي بالـ [ نعم ] لـ أمرين : - الأوّل أنّك قارئة جيّدة لا يمكنها أنْ تفقد جهة الكلام . - الثاني : هو أنّني لن أجيب إلا بهذه الـ نعم حتى لو فهمتي قولي خطأً لأنّني لن أحسدكِ فرحة الصواب بـ لا - مع الاستحالة - . : شكراً تتورّد لك / بكِ |
اقتباس:
أصيلة المعمري ــــــــــــــ * * * أشكر حضورك كثيراً : لم يكن كلامي السابق شكوىً تستلزمُ المواساة والنُصح و لن يُفهم منها ذلك ! و إنْ آمنتِ بذلك سأقول : - لن أنهَى عن خلقٍ وآتيَ مثله لأنّ في ذلك عارٌ عليّ و ليس في أيّ مسافةٍ بـ أيّ علاقةٍ من اليقين بعار من تربطنا به العلاقة - باختلاف مسافاتها - ، لأنّ في يقينك من عاره مع رضاك المستمر بعلاقته ما يجعلك شريكه في العار !! : أصيلة شكراً لكلّ حضورٍ لكِ . |
اقتباس:
صديقي الأصدق : خالد الدوسري ـــــــــــــــــ * * * ما دمتُ باقياً في قلبك لا تَسَلْ عنّي فكلّ ماعليك تحسّس نبضك لتجدني . لا حُرمتُ وفاءك و نقاءك . |
المشكلة أستاذنا القايد أن هناك فرق بين فعلنا وفعل الطبيعة فالطبيعة توازن بين المتبخر والمتكثف فتحافظ على القطرة أما نحن فقد نحافظ حتى حين وفي لحظة ارتفاع في درجة محبتنا قد نفقدها فلسفتك كعادتها أستاذ قايد تفتح آفاقا للرؤى |
اقتباس:
مع هذه العبارة خلتني طفلة ظفرت بلعبة تتمناها. الأمر ليس كـ ذلك قطعا نستطيع أن نقرأ ونقرأ ونقرأ من الكتب المتوفرة حولنا لكن في النقاش ألف فائدة وفائدة خاصة ذلك الحي الذي يجعلني صراحةً أرتاد المنتديات. : من حق القارئ الجيد أن يفهم مدى توغلهـ في فهم مُقابلهـ.. ولا أظن أني سأفرح بـ شئ أنا لم أدرك أبعادهـ.. هب أني انطلقت من منطق مفهومي لأتصرف تصرفا خاطئا.أنا أرى نفسي مُتلقية ومُتعلمة وسأظل. لكن تعرف. ذكرتني بأبي حين كان يشرح لي مادة الرياضيات.. لا يريد أبدا أن يسمع مني عبارة (مافهمت). وحين أحدث امي حول هذا الموضوع تقول: من نعم الله على والدك أنه لم يتجه لمهنة التعليم..والدك يريد من الجميع قراءة أفكاره دون أن يشرحها. . و الآن دع ثرثرتي أعلاه جانباً وأجبني هل كنت على صواب .؟ |
للأسَف ، شعرة معاويَة بتاعة القلب [ مفقودة ] ! والقلب عند الأغلبيّة / الغبيّة يؤثّر على ما يمليه العقل / القلم . وهذا ما يجعل الرجل يخسر قلمه بسبب علاقةٍ مَا ــ والمرأة في المقابل تخسر قلمها / لنفس السبب . لذلك كثرت في الآونة الأخيرة مُتصفّحات [ النّدّابة وَ الهمز وَ اللّمْز وَ وَ وَ إلخ ] . سؤال : ما ذنب القارئ المسكين ؟! |
سيدي قرأت على عُجالة .. والسبب أن كلمة " قطرة " تعلّقت في رأسي وفي نظري فلم أتقن التركيز .. بودي أن أكتب أمراً ما .. البداية قطرة _ والنهاية نقطة وكلاهما قد يكونا نتيجة حبر / بحر .. لن أفلسف الأمر كثيراً و " أشطح " بعيداً .. أليست البدايات قطرة ( من بحر المشاعر / من حبر الكتابة .. ألخ ) والنهايات تماماً تشبه النقطة في آخر السطر مهما طال أو استطال .. : الشمس لا قطرات حولها .. ومع هذا تُشع ..! : البشر من حولنا قطرات يتبخرون بفعل شمسنا الحارقة / أو اشتعال ذاتي من القطرة ذاتها حينما تتخلى عن مائيتها وتلبس النار ! قد لا يتبخرون يجتمعون مكونين بحيرة سامة / أو عذبة .. قد نغرق في البحيرة وقد نرتوي .. أيضاً قد لا يتطورون يبقون قطرة / قطرات .. ولكن قد ينسكبون في طريقنا فننزلق ! أنا قطرة .. هكذا رأيت نفسي الآن .. بل جميع البشر قطرات = نقاط .. وصورة جوية واحدة تثبت ما أقول .. عذراً سيدي "قايد " لهذه الثرثرة الغير مشروعة .. ولكن أنت السبب ! .. |
اقتباس:
أتذكر كتابتك لهذا المقال منذ فتره تجاوزت الشهرين ذلك ليس بـ مهم الاهم أننا تناقشنا كثيرا فى هذا الموضوع وفى كل مره لم ننجح تتغير كثير من المعطيات التى تصادفنا مع اختلاف الاماكن وإختلاف العقليات. بعيداعن(القطرات) وحتى لايكون الامر أشبه بـ لغز نبدأ من هنا: االقطرات: البنات:( الشمس الحارقه: الرجال(نفس الوجه التعبيرى اللى فوق) ربما هو تشاؤم أكثر منه رأى كل علاقات النت دميمه (إلا) من رحم ربى فى كثير من الاحيان تبدو الوجوه أكثر تشوها والجميع مساهم بشكل أو بآخر بحجم هذا التشوه سواء رجال أم إناث علاقات الماسنجر والرسائل الخاصه وبرامج المحادثه ورسائل الـsms علاقات تافهه وسخيفه وغير محترمه!! لـ أن الجميع يحاول ان يمتلك أكثر عدد من(القطرات/ الجوارى) يحدثنه شهرزادات ليل ومن يدركها الصباح تستلم المهمه(غبيه اخرى) أقصد شهرزاده أخرى لتكمل أحاديثها لـ شهريارها(حسب رأيها هى طبعا) اما هو فـ(شهريار الجميع).. فى النت اى كلمه غير واضحه هى شتيمه لى حتى لو كان هذا الشخص لاأعرفه ولا يعرفنى(فقط وساوس من مخيلة المرضى) نسيت أمرا مهما ياقايد جميعنا نحترف الكذب وبحرفنه عاليه وجميعنا متملقون ونحاول صيد القطرات(لو كانت دمعه)!! ودعنى اقولها لكثير من القطرات لو صادف ان كانت علاقه بينى وبينك فأنا سأكذب وأزوّر ولن أصدق معك بـ شئ وسأقول لك امور تشيب حواجب عيونك(نفس الوجه اللى فوق) وسأحاول ان استغل كل نقطة ضعف فيك الى درجة الابتزاز(ok) لكننى لن أبخل بالعاطفه وسأكتب لك فى المواضيع رسائل انتى تحبينها وسأنتظرك فى نفس الوقت الذى انتظر غيرك(نفس الوجه اللى فوق) وسأكتب قصيده تستطيع ان تقول اى بنت انها لها بدون ملامح تشير اليها لسبب اننى اكتسبت خبره فى إرضاء كل النساء(الخبله والصاحيه) المشكله ليست بـ القطرات ولا بالشمس ياقايد المشكله أكبر من كل ذلك ياصديقى المحترم المشكله هى العقليات المريضه التى توسوس لها عقولها ان الحب والاحترام والتقدير لازال يمر بمساحاتنا ولازالت القطرات تنتظر الفارس والحصان الابيض ومنهن من تشترى فردة حذاء واحده(اعزكم الله) لتكون سندريلا(نفس الوجه اللى فوق) يصدقن القطرات كل شئ.. كل شئ ياقايد.. اعرف من خلال تواجدى فى النت الكثير من العلاقات الغبيه بين القطرات والشموس الغبيه وأقول كثيرا تباً للشمس وتباً للقطره القطره التى تبحث عن ظل وإحتواء فى هذا الزمن قطره ساذجه وتافهه القطره التى تتنازل عن كرامتها من اجل شمس قطره حقيره وتافهه القطره التى تمتهن قطره تافهه القطره التى تصدق كل شئ تقوله الشمس قطره تافهه االقطره التى تبيع كل شئ من اجل لا شئ قطره تافهه القطره التى تكتب الشعر والنثر من اجل شمس تافهه القطره التى تهين إنسانيتها قطره تافهه القطره التى(ترزز بصورها على شاشات الماسنجر) قطره تافهه والشموس: الشموس تحرق كل شئ وجديره ان تحرق انفسها وستفعل ذلك محاولة النيل من سمعة (قطره) قادها الغباء الى براثن شمس غبيه أمر يُسكت عليه ولا يتجرأ أحد ان يقول ذلك ونادرا ماسمعت(إستر على القطره) الشموس تحاول جمع اكثر عدد من القطرات ويتفاخرون بأعداد القطرات الشموس معتمه الشموس مرضى نفسيون وذوى عاهات ويستحقون الشفقه الشموس تعيش حالة الغروب ويخيفهم النور والصدق ويتواجدون فى مستنقعات الماسنجر بشكل مرعب الشموس ضفادع الماسنجر الشموس عناكب النت الحل: أعتقد ان علاقة القطره بـ القطره ستؤدى الى بحر ونهر عذوبه لذلك انصح جميع القطرات ان لايصدقوا كل الشموس جميعنا نكذب!! قايد الحربى ربما لاعلاقة لـ مقالك بما ذهبت اليه فقط هى لحظة صدق تجلت اثناء الكتابه عن إذنك سأذهب الى أحد القطرات لكى أكذب وأقول ان(جوالى مقطوع ولن أتصل بك وستقوم بدورها بتسديد الفاتوره كما جرت العاده) |
| الساعة الآن 07:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.