|
ورد عسيري ... حضور تكاتك هنا كان أشبه بطرقات المطر .. على وجه الروح ... ومع كل قطرة كانت دوائر المتعة .. تتسع في بحيرة الذائقة ... مخملية الحرف وفارهة الجمال .. ورد .. كل الشكر لكِ...:) |
وترانيم وضقتٍ جائِر لا أكثر :) مُرهَقة ورائعة يا أخيتي مودتي وأحترامي |
/ \ .’,. صبَاح ــكِ وم ــسائكِ ورد مَبلل بالنَدى وريح قطرآات المَطَر .، جميل ــة تكتكآتَكِ حَول ساعَة تتَسابق لِــ ثوانِ السريعَه وجميل ــة أنتِ رُغم أفتقآر نصكِ لِــ سعـَادة [ .. هكذا اشعرها ..] لكِ وردة كــ .. أنتِ تنح ـنَي ../ . ( نَبع الطيّبة ) . |
اقتباس:
. الـعـزيـزة مـنــال وَ لا يَـزال الـ أرق بِـ التكـ تكة ِ يُـنهِـكُـنِي بِك تَبتسم الأمَـاكن وَ تفـوح عِـطراً . |
بسم الله الرحمن الرحيم هُنا كنتِ تعزفين موسيقى الشوق والإفتقاد كل {.. تكه: نوتة .. دوماً ما تجذبني موسيقى كـ هذه لـِ قلبك جنائن ( ود.. . نجمة أمل |
كـ تكّات عقرب الساعة التي تلسع هدوءنا
في كلّ لسعة\تكّة ثقب ينساب من خلاله بوح مكتوم , أختي\ورد شكرا لـ وقتك وحرفك وكلّ تكّة هنا |
بعض تكتكات الوقت جديرة بإستيقاظ الهجرات كلها ياورد ... ! ولكن .. ثمة ساعة من العمر تدفعكِ للخروج إلى العالم وسط جَلَبة الخوف والضغائن ... ثمة ساعة خبيئة تبزغ من رهافة العمر ... تحلّق مع عصافير القفص الصدري التي نعلّق في حويصلاتها انتظاراتنا التي لا تأتي ... مخبأة بين الأضلاع ياورد ... |
.... رتيبة هي كالنبض في القلب وجسدها المعاناة ... وردة عسيري... تحيط هذه التكتكات بالحزن فتلتقط له صوراً من جميع اطرافه شكرا لك هذا البوح دمت بخير |
| الساعة الآن 11:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.