![]() |
اقتباس:
هُوَ فِعْلاً كُلُّ هذا وأكثر ................................. ! لله درك يـا طارق .. ودرُّهْ وَ دموووع .. ! |
عبدالله المجلاد مثل هذه النصوص الكلام في حضرتها لا يغني ولا يسمن , فقط حضور بكل صدق . دمت بخير |
اقتباس:
أسف على جعلك تحسين بالحزن ولكن هو قدر النص وقدر من كتبه ومن كتب عنه ومن قرئه بقلبه المفعم بالحب والطيبه والرحمه وهذه الثلاث كانت متواجده وموجوده في قلبك النقي الطاهر ولاتعتذري فقد كان وجودك ونبل مشاعرك وصدق أحساسك أكبر من الكلام وحروفك وسام على صدر النص وفخر لشاعره |
اقتباس:
قدري أيها الحبيب أن يكون دخولك الأول لمحرابي الشعري الذي توهج بشخصك الغالي عبر هذا النص لتقاسمني خبزة الألم التي كانت في يد هذا اليتيم فأهداني منها مانزفته شعراً لأقوم بدوري بإهدائه لقلبك الرقيق وعينك الدامعه من أجله لأنك شفاف ورقيق وصاحب قلبٍ كبير أسئل الله ان لاتدمع عيناك أيها الشريف إلاً من خشية الله ومن شدة الفرح فللفرح دموع أيضاً محبتي لك وتقديري لهذا النبل منك أيها النبيل |
يا الله ..
الألم هنا شاسعٌ وعظيم .. كصباح عيد .. و أب .. اللهم ارحم جميع موتى المسلمين يا الله .. قلمك بارعٌ في تعقب الحزن وتفاصيله .. حُييت .. . |
اقتباس:
لله درك أيها الكبير القدير والأستاذ بمعنى الأستاذيه فمثل هذه القلاده النثريه لايصنعها من الحروف سوى القلائل ممن وهبهم الله مالايقدر عليه غيرهم فلله درك وحفظك الله من كل سوء ومكروه لتثري ساحة النثر بروعة كاتب يعيدنا لعصر المبدعين من الكتّاب الذين لايمحوا الزمن ماكتبوا ولايستطيع أن يزيلهم من ذاكرته إبداً أخي وأستاذي طارق كان هناك ثلوج وصقيع وشتاء لايوصف ببرودته وقسوته ولكن كان عزائنا فيمن يحملون قلوباً كقلبك تمنحنا الدفء وتنجبر عزائنا وتخفف علينا كبير مصابنا طارق السليمان لم أجد ماأقوله لأفيك ولو جزء قليل مما تستحق ولكن يشهد الله أن هذه العبارات التي خطها قلمك بروزتها في صدري وستحيا معي ماحييت قبلة عرفان واحترام على جبينك الشامخ |
عادة أثناء وصف قصّة الـيتم والحزن تخون الشاعر مشاعره فتلهيه عن الإلتقاطات النيّرة والصور المبتكرة لكن هنا وربّ البيت ماإن تداعب وجنة الروح دمعة إلا وتداعب الابتسامة روعة حرفك ! كنت تأتي بالتعابير بكلّ رشاقة أثناء سردك وكأنها تتهادى اليك وتأتيك والله ماأتتك إلا لأنها عرفت بانّك وبكلّ مايعنيه الكلام شاااعر وماعليك كلاااام تحيّة من كلّ قلبي لك ولـ أبو خالد ويسعد لي مساك |
عبدالله سماح المجلاد ماذا أقول أمام هذا الأبداع ابكاني هذه النص يابو بسام مشهد سينمائي اراه امامي وأنا أقرأ هذا النص دمت لنا وللشعر يابو بسام لاهنت ياالغالي قمة الأبداع لك ودي |
الساعة الآن 09:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.