المشهد المكرر :
تبحث عمن يزيل عنها الغبار دون ان يكون مشروطاََ برسوم الشراكة الخاضعة للجحود يليه : أُطفئت الاطلال لمجرد أنها ترتاب من مشهدها المريب \..:34: |
كلما حُجبت النفس بالفراغ تعملقت بها مشاهد الرعب
كما لو كانت منتقبة بسواد الليل فلا تسدلوا الستار على حلبة الصراع بين الورق والافكار \..:icon20: |
ترفع الستارة عن مشهد ريفي وطريق يؤدي الى بئر الماء الذي جف
وطريق الى المزارع التي تئن فاكهتها عطشاََ نساء ورجال يحملون ادوات زراعية في طريقهم الى الحقول يغنون : تعبانة يا أرض كتير واحنا تعبانين مشتاقة للمي كتير زي ما احنا عطشانين \..:icon20: |
تمهّل!
وقبيل الـ [ كت ]..سقط مبكياً عليه |
في نهاية المشهد
بهدوء .. البطل يتوجس الفاجعة كأهم إنجازات السيرة النضالية توثقها ورقة صفصاف سقطت بجواره من تلقاء جفافها حتى كانت النهاية تتبوء مخيلة جمهور لا زال عالقاََ في المستحيل \..:icon20: |
قبل المشهد الاخير
ماتت البطلة بعدما استنفذت كاتبها كل ما ينبغي ان يكتبه عنها \..:icon20: |
الساعة الآن 03:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.