![]() |
،
وذنبُ الواقع صدقه، وحسنة الكَذِب مسيرته! ن ) ~ |
،
وهل الميت يُرتجى مِنه حديثا! ن ) ~ |
،
انثروا شذرات الإنتظار على اكتافِ السَّراب! ن ) ~ |
،
عندما تقتل الكلمات القلوب، فلن تعيش بعدها أبد الدَّهر! ن ) ~ |
،
أقسم التعب أنه لن يبرِح قلبي! ن ) ~ |
،
عندما نتأمل الغروب فإننا نراقب خطوات الرحيل! وكأن الشَّمس تخبرنا كل يوم بالرحيل اللامنتهي! ن ) ~ |
،
، لم أكن سِوى أنثى خرقاء، حين تبضَّعتُ ذلك الحُلم بثمنٍ لم يكن بخس، وإنما قيمةُ روح وحياة، ظننتُ أنني حقًا سأحلق بجناحيّ الملاك البيضاء، ممسكة بكومةِ أفكاري الرثَّة، في سماءِ غيرَ السماوات التي نراها رسمتها في مخيلتي بفرشاة قد غمستها في لونِ الفَرَحِ والسَّعادةِ. كنتُ قد ملأت عقلي وإدراكي بأنني حجرةٍ ملساء لا تتأثر وتريد أن تؤثر، نعم كالشمسِ تمامًا، تضفي بنورِها وتنشر الدفء وتغيبُ قليلًا وما تبرح إلا أن تعود، أكتشفت حينها نفسي والشمس التي ليس ثمَّة مقارنة بيننا هي لا يتهشم شعورها، ولا يتناثر إحساسها، ولا يرق لها قلب فتقتل أحيانًا! ن ) ~ |
،
عندما كنتُ طفلة انتقم ممن تخطيء عليّ بنفسِ مقدار الصاع مبطنة في ذاتي لعلها تذوق ما ذقته حينها تكف عنِّي وكان كذلك! < شريرة :) لكن عندما كبرتُ تعلمتُ بأنَّ الكِبار لن يجدي معهم هذا التصرف وبتنا نقابل الإساءة بالإحسان لأننا ندرك جيدًا ما يسجل في الآخرة يوم الحساب، ولعلنا نحظى بما عفونا ويدخلنا جنته! ن ) ~ |
الساعة الآن 10:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.