![]() |
ﺛﻮﺭَﺓُ ﺍﻟﻤﺎﺀِ ﺗﺂﺧَﺖ ﻭﺍﻟﺤَﻄﺐ
ﺃﺣﻔﺎﺩُ ﻧﺎﺭٍ ﺷﺎﺑَﻬُﻢ ﻭِﺯﺭُ ﺍﻟﻌُﺠُﺐ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺀِ ﺭَﻭﻱُّ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷَﺎﺑَﺖ ﻧَﻮﺍﺻﻲ ﺍﻟﻤﺎﺀِ ﻣﻦ ﻣِﻠﺢِ ﺍﻟﻜُﺮَﺏ |
؛؛
ﻭﻳﺘﺴﻊ؛ ﺭﻏﻢ ﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﺍﻟﻀﻴﻖ ﻋﻨﻘﻮﺩ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﻭﻟﻘﺪ ﺳﻤﻊ؛ ﺭﻳﺤﺎﻧﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﺃﺩﻣﻌﻬﺎ ﺩﻣﺎﺀ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻮﺟﻊ؛ ﺃﺑﻜﻰ ﺳﻮﺍﻗﻲ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﻇﻠﻢ / ﺷﺠﻊ ﺃﻭﺩﻯ ﺑﺄﻫﻞ ﺍﻷﺭﺽ " ﺭﻓﻘﺎً ﻳﺎ ﺳﻤﺎﺀ " |
خُطوةٌ .. كَـ محاولة أولى للهَرَب وخُطواتٍ تترى " للأوبة " والسطر سُقوطٌ " للأعلى " ..! أوَتَعلَم الغَيثُ منكَ يُعجِزُ تَوقي لِـ أشيائِك الصغيرات وأعترِف أنني أُقصيكَ " عنهم " بامتِدادِ العُمقِ من ضِلعِ النّجاة أما آنَ لنا أن نتأرجحَ على أكتافِ العُمر بِـ رِتمِ ثبات ..! مطرُك؛ مُزَركشُ الحواشي بِـ زمزم وجنّتي صامِتة لا تُجيدُ الشّعرَ إلّا على بحرِ حضورِك أنتَ هنا لِـ نوارينا في بَحّةِ " حبر " ...! |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...290c8ec7eb.jpg
للـّيالي أحضانُ توق ؛ وللمَقابِض بلّورُ حنين مُتكوّرٌ بَعضي على صدرِ احتِواء ، وتَخذِلُني الإجابة فلا أُحسِنُ إلّا الإصغاء ..! |
بعضُ الحكايا تُرجمانُها حفناتُ عطرٍ تملأُ الأنواءَ ضوء
تحتوي جُلَّ مسامات الفضاء بِـ رأفةٍ وبـ هدأةٍ كَـ براءِ ضلعٍ من وِشاياتِ اللّجوء http://www.7c7.com/vb/images/smilies/h27.gif |
؛؛
؛؛ ﻓﻀﻼً ﻓﻲ ﺿِﻠﻌﻚ ﺧﺒّﺌﻨﻲ؛ ﺩﺛّﺮﻧﻲ ﻣﻦ ﻋﺜﺮﺓ ﺃﻧﻮﺍﺀ ... |
استَفاقَ ماءُ القلب كما الجمرِ، وما استنهَضْتُه..!
ما كان هُتافي إلّا صوتاً مكلوم الصوت أتعَبَهُ في مِحرابِ السّعي حلولُ " الفَوت " موجِعة حدّ إحساسي بِـ طعناتِها ولستَ تُدرِك، أن سَدوم الإنفعالات فُتاتٌ من زجاج ليته يا عينايَ لا يترك أثر !! |
؛؛
ﻭَﻗَﻔﺖُ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻄّﺮﻳﻖِ ﻣُﺴﺎﺋِﻼً ﻭﺍﻟﻈِﻞُّ ﻳَﻌﺪﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﻻ ﻳَﺴﻴﺮ رباه، يا مقلب القلوب "رفقاً بها" يا الله |
الساعة الآن 10:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.