ضيقٌ يُؤازِرُ ضيقاً لا يُفارِقَهُ إلّا لِجدرانِ ضيقٍ فيكِ يا غُرَفُ للشاعرة والناثرة رشا عرابي سطر يكتظ شعرا وقهرا |
.
عن البردوني.. قال إبراهيم أبو طالب: " من يريد أن يعرف اليمن ومن هو اليمني في مسيرة قرن من الزمان إلا قليلاً، فليقرأ شعر البردوني، ومن أراد أن يرصد تاريخ المكان بأفكاره ومنعرجاته وتفاصيله ورؤاه وانكساراته وآماله فعليه أيضا بشعر البردوني لأنه أدقُّ مَرْصداً، وأكثرُ حساسيةً، وتوضيحاً، ووضوحاً." |
اقتباس:
شكراً من القلب يا مطر~ |
عندما وصف ضحكتها قال :
الأمر أشبه بمجموعة أطفال صِغار يركضون نحوي، ويدايَ لا تتسعان لضمّهم جميعاً ..! |
عن كمية الالم :
قالت لي جدتي: "بعد مرور ستين سنة لم أشعر بأني كبيرة في السن، لكن بعد رحيل جدك؛ شعرت بأن العمر سقط فوقي" |
"إن كان منزلتى فى الحُب عندكم
ما قد رأيت فقد ضيّعت أيامى" عن قسوة الموقف، والهَوان والخذلان أيّ شعورٍ جعل ابن الفارض يأتي بهذا...!! |
دائماً ما أستأنس بها ، هي مقولة الحجاج حينما حضرته الوفاة أنّه قال :
" اللهم اغفر لي ، فإنّهم زعَموا أنّك لا تفعل " قال الحسن البصري : " باللهِ إن نَجا ، لَينْجُوَنَّ بِها " |
.
"إن الدراما السينمائية والدِّين، أسلحة فتّاكة في أيدي الرأسماليين". _دزيغا فيرتوف مُنظِّر ومُخرج روسي |
الساعة الآن 02:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.