اقتباس:
|
قال مالك بن دينار : " إذا لم يكُن في القلب حزن خرب "
ما رأيكم ؟؟؟ \..:35: |
اقتباس:
|
اقتباس:
هناك مشاعر وحالات وصفات إنسانيّة كثيره ليستْ مرغوبةً ولا محبوبه منها المكتسبة ومنها الحتميّةُ القدريّةُ كالحُزن (حالةٌ شعوريّه) . وبرغم قيمها السّالبة إلا أنّها تُشعِرنا بقيَمِ أضدادها فلا نُثمِّنُ قيمة الفرح الموجِبةَ ولا نشعرُ بلذّتِه إلا بزوالِ حالة الحُزن السّالبة . وكما قيل : الضّدُّ بالضّدِّ يُذكرُ أو كما قال الشّاعر : (والضِّدُ يُظهِرُ حُسنَهُ الضَّدُّ) أما قول التابعيِّ الجليل الثِّقة ، فلعلّهُ كان يتأوّل قولهِ صلى اللهُ عليهِ وسلّم: (لو تعلمونَ ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيرا) وإلا فإنّي لا أرى أنّنا بحاجةٍ للحُزن لأنّنا أصلاً في حالة حُزن دائم مادام الموت هو غائبنا حتميُّ الحضور وما دمنا محاسبين بأفعالنا . هنالك من يميلون لربط الحُزن بالإبداع زاعمينَ أنِّ الحُزن يولِّد الإبداع ولما كان الإبداع هو (الإتيان بجديد أو تقديم القديم يصورةٍ جديدةٍ أو غريبةٍ) فذلك يعني التّفرُّد والتّفرُّد نتاجُ حالةٍ من الرِّضاء و للمرضّيِّ عنه علاقةٌ بالفَرَح والفرحُ وحدُه المنوط بهِ أن يزيل أو يخفِّف أو يجمّل ضدَّهُ أي الحُزن ويجعله نبيلاً ومُطاقا . |
قال مالك بن دينار : " إذا لم يكُن في القلب حزن خرب " ما رأيكم ؟؟؟ نعم، مساوي للمعنى : إذا لم يكن في القلب فرح خرب بمعنى ثبات القلب على حال واحد، طبيعي يعني موت القلب يعني موت الشخص المفطور على التغير كفصول العام ، فالتغيير سنة الله و له حكمته حيث أن نبضات القلب بين صعود و هبوط، متغير، و التغير هذا يدل على حياته و صحته، بينما ثبات النبض كثبات (الفرح)، كلاهما موت بلا تغيير. كثبات البحر بلا موج، لا ينفي عنه الزبد و هذا يضر البحر. و لنا في كل شيء آية </b></i> |
العبث مع طبيب نفسى اشبه بالعبث مع ثعبان اناكوندا ذى رأسين وست ارجل
— أحمد مراد ما رأبكم ؟؟؟ \..:icon20: |
اقتباس:
أظن إنه كان يقصد إبنة عم العقارب ( أم أربعة وأربعين ) / ولا تحتقر كيد الضعيف فربما تموت الأفاعي من سموم العقارب وقد هد قدمًا عرش بلقيس هدهد وخرب حفر الفأر سدًّا لمأرب. رأيكم ؟ |
اقتباس:
ولكن جميع التشبيهات التي وردت بالمقولة ضعيفة وغير مقنعة وعرش بلقيس لم يتهدم بل اصبحت مسلمة \..:35: |
الساعة الآن 11:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.