![]() |
لطالما كان لي بالكتابة ملاذ ... و لكن !!
|
في حياتي
ما أبكاني إلا الرِّجال ...... و أمّي |
أحاول أن ... أفعلها
ألا ألتفت للحاضر في ذهن القلب ... لعلّي أتفقّد الغزاة ... و أسلّم لهم أوراق اعتمادي و انتمائي ... جدول الأيام مزدحم بالفراغ ... كل المهام تم إنجازها قضيت على السواد الأعظم من جنود الإحساس ... و تركت الحرّاس قياماً على آخر أنفاسي |
|
لكلّ زلّة ... علة
رأيتها بأم خوفي ... تسترق النظر للعرايا من أحلامهم يجدّون بالخطى على واقع ... و الكل واقع تحت سطوة تناقضاتها أشد ما يبهتني ادعاءها بأنها ( لم تضرّ مخلوقاً ) |
... و ما أنتَ إلا أحدهم !!
أساميكم فضفاضة ... و قلوبكم تضيق بواحدة ! |
و ما شكوت منكَ إلا لمن خلقَك ... فانظر ما تدفع به عنك شكواي !
|
و بعض القراءات العابرة تبث الروح في نصوص كانت لبِنة لشعور نعالج للخلاص منه...
عجباً يرتسم بحاجبيّ... كيف نتغيّر إلى حد إنكار حقيقتنا... فنعلن البراءة و التخلّي عما جنته أيدي الشعور حين عبثت بقلوب الآخرين!! ثلة من الأوهام الصادقة... ذبحناها على سبيل توبة قاصرة... لكل حرف قرأتُه في نصٍ عَليّ... سلام و امتنان |
الساعة الآن 11:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.