![]() |
أثرك تدور عثرتي وين أبا اطيح وش ينفعك لاقلت..خلك طرحته !! خالد الفيصل |
يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني
موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ فكما شئتَ لي فكُنْ |
غداء يتكون من
كوب لبن وقطعة خبز وتفكير أبعد |
*
* ماحقرت من الكلام إلاّ قهر ! وماحقرت من النفوس إلّا سفيه ! |
نفيض أحساس ..ونعطي من محبتنا ..بدون حساب...!! نحسب الناس.. كل الناس ...نسخه من.... طبايعنا..!! |
اتضمنين مقيلا لي سواسية
بين الحشائش او بين الرياحين ؟ |
وَيْلُمِّهَا خُطّةً وَيْلُمِّ قَابِلِهَا
.............لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ وَعِنْدَها لَذّ طَعْمَ المَوْتِ شَارِبُهُ .............إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ |
أنت روحي , وقد تملكت رُوحي ..وحياتي وقـد سلبـت حياتـي
متُّ عشقـاً فأحيِنـى بوصـالٍ .. أخبر الناس كيفَ طعم الممات ! |
الساعة الآن 04:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.