منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   تعال واكتب حالتك/لحظتك شعراً ..! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=20253)

حنان العصيمي 12-08-2010 09:26 AM

أثرك تدور عثرتي وين أبا اطيح
وش ينفعك لاقلت..خلك طرحته !!

خالد الفيصل

أمجاد محمد 12-08-2010 10:18 AM

يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني موثقاً، في يد المِحنْ إنّني، مُذْ هَجرْتَني، لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ ليتَ حظّي إشارة ٌ منكَ، أو لحظة ٌ عننْ شافِعي، يا مُعذّبي، في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى ؛ فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ كانَ سرّي مكتًّماً؛ وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ؛ فكما شئتَ لي فكُنْ يا غزالاً ! أصَارني

موثقاً، في يد المِحنْ


إنّني، مُذْ هَجرْتَني

لمْ أذُقْ لذّة َ الوسنْ


ليتَ حظّي إشارة

منكَ، أو لحظة ٌ عننْ


شافِعي، يا مُعذّبي،

في الهوَى ، وجهُكَ الحسنْ


كُنْتُ خِلواً منَ الهَوى

فأنَا اليَوْمَ مُرْتَهَنْ


كانَ سرّي مكتًّماً

وَهُوَ الآنَ قَدْ عَلَنْ


ليسَ لي عنكَ مَذهَبٌ

فكما شئتَ لي فكُنْ


عبدالناصر الأسلمي 12-08-2010 02:44 PM

غداء يتكون من
كوب لبن
وقطعة خبز
وتفكير أبعد

سعيد الموسى 12-08-2010 11:21 PM

*
*

ماحقرت من الكلام إلاّ
قهر !
وماحقرت من النفوس إلّا
سفيه !

هدب 12-09-2010 12:45 AM

نفيض أحساس ..ونعطي من محبتنا ..بدون حساب...!!
نحسب الناس.. كل الناس ...نسخه من.... طبايعنا..!!

عبدالناصر الأسلمي 12-09-2010 02:30 AM

اتضمنين مقيلا لي سواسية
بين الحشائش او بين الرياحين ؟

بندر الصقر 12-09-2010 10:12 PM

وَيْلُمِّهَا خُطّةً وَيْلُمِّ قَابِلِهَا
.............لِمِثْلِها خُلِقَ المَهْرِيّةُ القُودُ
وَعِنْدَها لَذّ طَعْمَ المَوْتِ شَارِبُهُ
.............إنّ المَنِيّةَ عِنْدَ الذّلّ قِنْديدُ

أمجاد محمد 12-09-2010 11:12 PM

أنت روحي , وقد تملكت رُوحي ..وحياتي وقـد سلبـت حياتـي
متُّ عشقـاً فأحيِنـى بوصـالٍ .. أخبر الناس كيفَ طعم الممات !


الساعة الآن 04:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.