|
طرحت تذاكر لقاء الهلال والنصر وقام الاخوان في النصر بعدم وضع شعار الهلال في التذكره وكتب العالميه على التذاكر !! ( وما صديق الا انا ) |
ذكريات كل اللي فات ... فاكرة يابلدي قلبي مليان بحكايات ... فاكرة يابلدي أول حب كان في بلدي ... مش ممكن حانساه يابلدي فين أيام زمان .... قبل الوداع كـنـّـا بنقول إن الفراق ده مستحيل وكلّ دمعة على الخدّين كانت بتسيل مليانة بأمل إن احنا نبقى موجودين لا اعرف لماذا اصبحت اترنم بكلمات هذي الاغنية في الايام الاخيرة كثيرا....اصبحت ارددها بلا وعي ..وكأنها لحن موسيقى روتيني اعتاد عقلي على ان يعيد عزفه بين الحين والاخر.. كثيرا ماتصاحبني دمعه واحده حين يعزف عقلي كلمات هذة الاغنية..فقط دمعه واحدة...دمعه تبكي كل مشاعر الدنيا...وتتحسر على عشاق العالم....وعلى مخزون الحب الذي سيستهلك ...ثم يلوث بالخيانة والغدر او الفراق دموع تنهمر باندفاع حتى تنبظ عيناي من مخزونها...بعدها استريح..هكذا كانت دموعي..حين استسلم لها...لكني حين استنزف دمعه واحده فقط...فتلك دلاله على قمة الانهيار وعلى مرارة الحسرة.... مشاعري اصبحت متجمده...وقلبي اكثر برودة...كبرودة الشتاء في بريطانياا....احساسٌ مؤلم ان يحيط بك الشتاء من الخارج وتصاب بنفس الشتاء من اعماق قلبك....اين ذهبت تلك المشاعر! ربما تبخرت لفشلي في استحضارها...او ربما تعاقبني لاني استحضرتها سابقا لمن لم يستحق ان اضهرها له...او ربما تعبت من الانتظار...او ربما صعقها البرد والشتاء وكرهت دفئ الحب المزيف ......مثلي تماما |
دفتري الوردي ................ افتش بين صفحات دفتري الوردي القديم... عن وريقات خالية من خربشاتي القديمة المدونة فيه...كي اخط....او اركب..... او ارسم .... الكلمات........ .اه ....يادفتري الوردي ...كم هجرتك ... لاتعاتبني .. فأنت ذكرياتي الخاصة جدا.. .التي كنت اريد محوها للابد... كي لاتألمني من جديد... او ان اشعر بمرارة تلك اللحضات الي تذوقتها بحضنك.. .أتعلم... خطرت لي الكثير من الثورات ... كأن احرقك مثلا...أو ان امزق كل كلماتك.. . لاتخف صدقني تلك كانت مجرد ثورات ...تمرد...والم........ ..فلم استطع محو سنيني.... او ان احرق جزئا من كياني... أو عثرات مراهقتي... .وهذا هو الدليل ... لازلت معي هنا .... في غرفتي هذة ...التي لا انتمي لها ... غرفتي الجديدة المختلفة كل الاختلاف ...والبعيدة كل البعد ... عن غرفتي تلك ... في ذلك المنزل.. .اتذكر غرفتي تلك...ذات الجدران الملونة.. غرفتي تلك ..هناااااااااااااااااك... التي طالما شهدت معي ذكرياتي... احلامي... تمردي..... ضحكاتي...دموعي..... .غرفتي التي تشهد انك كنت الصديق العزيز؟؟. .الذي كنت ابوح له بكل مايحوم في فضاء افكاري ... وفي سماء جنوني ... دون اتوقف للحظة........ للتفكير في تنسيق الكلمات ... وصفها بطريقة ما كي لا تجرحك ... او بطريقة تجعلك تحترمني... استوعبتني بكل سخافاتي ...وحماقاتي ....وجنوني ....وثورتي ...وضعفي... وتكسري... كم امتلكتني فوق كل مساحاتك البيضاء فألونها لااعلم لماذاعدت ابحث عنك . . لماذا هذه الاحاسيس بداخلي كانت تبحث عنك معي... تبحث في ذلك الصندوق المهجور....في تلك الخزانة.. .بحثت عنك بين كتبي الجامعية ...واوراق بحوثي... وملفات واجباتي...وملازم دراستي .... لاجدك تختبأ اسفلهم ... لااعلم هل كنت تتدفأ بهم من برد الهجر ... او ربما كنت تحتمي بهم من شبح الوحدة .. لا اجد نفسي الان الا وانا الون حروفي فيك .. دون ان اعلم اي معنى لكتابتي.... اريد ان اثور ... ان اغضب.. ان اصرخ.. ان ابكي... ان ارقص... لا اعلم ماذا اريد؟؟؟؟ اشعر بمزيج من التناقضات اللامفهومة في اعماقي.... .اهو الحنين؟؟... اهو الفراغ؟؟....اهي الغربة..؟؟.. .لماذا الان بعد عام اعود لاخطها هنا هذه الاحاسيس المبهمة؟؟؟ لااعلم عن ماذا ابحث ؟؟ ولا اعلم ماذا اريد؟؟ ولا اعلم سبب الثورة بداخلي... كل ما اشعره به انني بحاجه للفضفضه شكرا من الاعماق ياكنزي الوردي |
|
محظوظه انا بهم وبحبهم الذي يغمرني ولكن/: في لحظة صمت مع ذاتي اشعر بوخز غياب يهز كل لحظاتي ويخبرني اني ﻻزلت قيد الاحتياج |
أرأيت .. كلهم يحفظون تواريخ أحداثهم ، تواريخ يوميات تهمهم ، يجدون فيها شيئاً يكتب .. لكن ذاكرتي العشرينية الكهلة لا تسمح لي بتجاوز عدد من التواريخ المحدوده أعرف عام ولادتي .. و ياللمهارة ، أحفظه بميلاد المسيح و بهجرة نبييّ ، أعرف بعده العام الذي أعيشه - يمكنني بسهولة تقريباً تذكره أني أعيش الألفين واحدى عشر، يحتاج الأمر لبضع ثوان فقط - وثالث ما أحفظ من التواريخ .. عام الخطيئة ، 2008 ! نسيت ذاكرتي مازالت تحتفظ بتاريخ رابع تاريخ غربتي ! |
بقول لكم قصه صارت قبل فتره شايفين المنظر اللي فوق اعتقد انها مزرعه للخيول المهم واحنا راجعين من السوبر ماركت اصريت على البنات اننا ندخل لموقع الخيول فتحنا السياج ودخلنا على الخيول كان واحد ومعاه الصغير ذا كان المنظرمره روووووعه قالت وحده متحمسه كل يوم بنجي هنا هي قالت كذا ويجي الخيل علينا وصارنا نركض وذا يركض ورانا اول مره اشوف خيول شريره المهم شوي جات مجموعه من الخيول وصارت تجري علينا وحده منا بتسوي ذكيه رمت الكيس اللي معاها شمال وجرت يمين المهم اجتمعوا على الكيس وطلعنا احنا من المكان تذكرت اختنا ان الكيس اللي رمته فيه الجوال حقها قالت خلوكم هنا وبدخل اخذ الكيس عاد سوينا فيها شجاعات قلنا بندخل معاك ودخلنا مع بعض هي من كثر الحماس رمت الجاكيت علي طبعا الخيول راحت بعيد بس بقى واحد لما دخلنا اخذت الكيس ولما رفعت راسها اجتمعت الخيول تفرقنا وبقت هي لوحدها الخيول قدامها وفيه جدول وراها اختارت الجدول ورمت نفسها في المياه موطالع الاراسها بالاول خفناعليها الخيول اتوقع انها رحمتها وراحت اول ماراحت الخيول طلعت علينا كان شكلها توحفه ماي وطين واشياء موبس ضحكنا الا متنا من كثر الضحك |
كل مساء اصنع لحكاياتي جده حتى انااااااااااام تصبحون على خير |
| الساعة الآن 10:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.