![]() |
- وكلما شعرنا أننا نريد القراءة ، كان متصفح جمان هو الملاذ . . من يعيد جمان من غياهب الغياب ؟ |
انا ممتن لهذا المساء ول ( جمان ) لله درك لله درك لله درك أَدَّوِّرْ قَلْبْ يِشْبَهْنِيْ ..ومَرِّ العُمْر مَا نِلْتَه |
الساعة الآن 07:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.