![]() |
بدأ وجه الاستياء يمتلئ وإذ وحدتِي تمتزج بخليط تمردكحتى كشَفت عباءة شوقيوخوفًا أن تهديني " الجفاء " أكثر سأعطر جسدي لِذا لا تستهجن النبض إن زادت غربتك
أخبرني بصوت دافئ وعلى سلالم الشوق المبتل سيسود الصمت الجنائزي سأبدأ أملئ استمارة رغباتي لتصبح مأدبة أحلامي غطائي .. !! |
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَجرْ العسَكرْ http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab3...s/viewpost.gif بدأ وجه الاستياء يمتلئ وإذ وحدتِي تمتزج بخليط تمردك حتى كشَفت عباءة شوقي وخوفًا أن تهديني " الجفاء " أكثر سأعطر جسدي لِذا لا تستهجن النبض إن زادت غربتك أخبرني بصوت دافئ وعلى سلالم الشوق المبتل سيسود الصمت الجنائزي سأبدأ أملئ استمارة رغباتي لتصبح مأدبة أحلامي غطائي .. !! للتوضيح فقط قد تم إعادتها لوجود التباس في الحروف ولم تتضح الصورة :) |
http://store1.up-00.com/2015-03/1427665954061.jpg
هو الفيلسوف : الكاتب إميل سيوران .. في كتابه لو كان آدم سعيدًا أقوال اخترتها من كتابه : * كُلما أحاطت بنا المصائب ، جعلتنا تافهين أكثر حتى مساعينا تتغير تدعونا المصائب إلى التبجح ، تخنق فينا الشخص كي توقظ الشخصية ..!! * الحكمة تستر جراحنا : إنها تعلمنا كيف ننزف خفيه * كيف يؤدي وعي المرء بالموت إلى تلطيف فكرة الموت أو تأخير حدوثه ، عندما يدرك المرء أنهُ فانٍ فمعنى ذلك في الواقع ، أنه يموت مرتين فقط ــ ولا يظل يموت في كل مرة يدرك فيها سيموت . وأخيرًا : * ثمة راهب وجزَّار يتشاجران داخل كل رغبة هنا استوقفتني هذه العبارة وجدًا في صفحة ( 27 ) تساءلت ماهي مدى مصداقية فعل الإنسان كونهُ سيد نفسه بعض الأحيان الخطأ لا يزول لكنهُ يغتفر ، لكنه أيضًأ لا يقع على المستقيم برداءْ التوبة من شهوات الانفعال اللفظي والأساليب الملتوية ،، نعم لا تقتصر الرغبة على النزوات المحرمة هي متجزئة لعدة اتجاهات، رغبة فطرية تبني جسورًا منها حتى تقطع بسكين النهاية ، الرغبة المشوهة تأتي من المستقيم والعاطل صياغتها صعبة جدًا يُحسم أمرها حينما تولد وتُجهض ( حينما ) ـ تتخطى آلا معقول ..!! لطالما نقول الأشياء المبتكرة ( الساطعة ) هي في المجمل تقودنا للنجاح أحيانًا أقول تراودني فكرة انتزاعها حتى أُمررها في شريط يومي وأتقبلها كما هي دون ( ميك آب) الحلول الوسطى دومًا تنتهي صلاحية تذوقها وتصبح الصورة في حالة مزرية طاب يومكم بالخيرات ـــــــ |
كيفَ تجيد الاستيطان في منامي فلا تُغادرني! كيف لي أنْ أشتاق وأنفاسي محقونة بأبجديتك ..!! كيف لك أنْ تساهم في شق طريق الذهاب إليِّ وإغلاق كل المنافذ كيف لي أن أراك منهجً لا ينطبق إلا بعزلي عن سائر البشر وتدويني كيف لك ذلك تجعلني أُصالح الزمن وتبرئته من تعاسة لحظاتي " كيف لي أن أُجيد غرسَ سيوف الدهشة بعنقي وأجادلها كي تصبر " وكيف لكلانا نسامحَ حماقة ( عِنادنا ) وتشطيب بلاط رغبتنا بِاللقاء |
صباحكم تباشير يا من له ذكر لا ينسى يا من له نور لا ينطفئ أصبحنا بك ونتوكل عليك وحدك يا مِن بيده كل شيء ،، صبحكم الرحمن بما تحبون |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.