![]() |
بعض طلاب العلم يتغطرسون على معلميهم! ولايعترفون بفضلهم بعد الله على ثقافتهم. الأمر هنا يندرج تحت قبعة ( من علمني حرفا، هجوته دهرا )،، وتعظيم سلام يالأدب العربي. |
http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...&postcount=128 بقلم الشاعرة الكاتبة: منتهى القريش، تعليقي على النص: فهو قلم لابد أن يتم الوقوف عنده مليّا، فعمق المفردة بذات المعنى الغائر في القلب المتماسك القوى، هو أمر نفتقده كثيرا مع أقلام اليوم، وماكان هذا الاقتباس مني إلا عرفانا مني بوجود هكذا قلم، فالذائقة تطلب المزيد من هذا القلم، فالمساء حتما سيكون أجمل. |
الليلة سيكون الجزء الثالث من : أمسية بوح مع كاتب [ 3 ]، وسيكون النمط مغاير من ناحية الضيف، فقط انتظروا لتعرفوا الضيف. |
أيقنت أن القلم ومهما وصل به المدى فهو يبقى حرف وروح صاحبه، لايسقط القلم إلا بسقوط صاحبه، ولا يكون مدرارا إلا بثقافة صاحبه، إذا فلا عتب على قلم يسقط سريعا، وقلم يناضل ليبقى في مصاف النبل. |
لايرفع رأس الإنسان بين محيطه إلا نبل أخلاقه، والعكس صحيح أيضا، فعلام بعض البشر لاتدرك ذلك! |
. . من المستحيل أن يكون صاحب المبدأ منافقاً .. ولكن المنافق يبقى لا مبدأ له .. . . . صدقت يا سلطان الدوسري،، وياكثر هالنمومة |
أسفي الكبير حين يكون القلم أداة لتمرير سوقية الخُلُقْ، وللأسف هي متكاثرة جدا... |
العمل الإشرافي ماهو إلا تكليف يُلزَم بهِ عضوا ما ليكون كفء للمكان الذي أسند له، ولكن هل من الضروري أن يتخلى هذا العضو حين إشرافه عن مبادئهِ! هنا تكمن سوداوية الأمر. وتعظيم سلام للمشرف باشا. |
الساعة الآن 10:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.