منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   ملاحظات غير مهمة..! مدونة يومية للجميع.... (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=22961)

سعود الأسمري 01-16-2011 12:37 AM

http://www.4shared.com/audio/V3WFUAjN/__online.html

:)

محمد الهويدي 01-16-2011 01:40 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى الغانمي (المشاركة 697582)

"


رغم إنني بي حُزن على بعض الغرباء من يطلبوننا إضافة ثم نكتشف أنهم يلغون وجودنا من قائمتهم دون سبب ودون ترك وردة بعد الترحيب والحفاوة وأثناء السؤال المُشتاق لغيابهم إلا إنني أقرأ سطورك مُبتسمة ,
ووصلنا للسطر الأخير يا محمد الذي يحمل عاشقة جدة رغم بؤسها في مغازلة المطر لوجنتيها وأرصفتها والمنارات والمباني العتيقة . ذكرتني بزفاف صديقتي وشقيقة الروح التي خذلتني شوارع جده من الذهاب لزفافها , رغم كل ذلك , رغم عنها ورغم الشوارع المنهارة وتعطيل المدارس اليوم إلا إنني أحبها .. أحبها ,

تمنيت بالأمس فقط عندما وصل الرئيس التونسي إن يذهب في غرقة ماء وهو خارج من مطار جده :) , إنتصاراً للمضطهدين , للأشقاء التونسيين ,

محمد عفواً , كيف سمعت العريس يهمس لعروسته ؟ :)


هنيئاً لنا ولك أجواء جدة الخرافية الخيالية ,


,


لجميع الأخوة الأحباء في دار الكرم والضياء , أبعاد النور والأخاء , أبعاد الأنس والمساء الجميل / مساؤكم صباحي مُعتق بالنسمات ,


,


يسعد صباح مساءك ..و مساء صباحك ياسلمى ورواد هاذه الابعاد الجميله ,, ومطرنا بفضل الله ورحمته ,,

لا اعلم بالتحديد او قولي لا افهم ماكنتي تعي وتعنين في كوبليهك الأول من مقدمتك الحامله لأكثر من عتب وشجن في نفس الزمن والحزن ,,



بالنسبه للرئيس التونسي زين العابدين .. فماحصل من ثوره هناك .. جديد علينا نحن كأبناء وبنات هاذا الجيل ,, صوره مهزوزه .. او مخلوعه من الاساس لمنظر ذلك الحاكم العربي .. لربما التوانسه اعلم منا بخلفية رئيسهم وماخفي عنا اعظم .. وفي كل الاحوال فأنا ارى ان مكوث الرؤسا والملوك لفترات طويله تستمر لعشرين سنه واكثر .. ولايحصل فيها الشعب على ابسط حقوقه .. تعتبر انانيه فرديه وحاله غير انسانيه بدافع السيطره والتملك .. ياسلمى هناك من حمله على كفوف الراحه والكتوف لكي لايقع في اي حفره من حفر مدرج مطارجده المهتريء .. سيفعل بنا كمافعل بنا نواز شريف .. والدانوب شاهد عيان على ذلك ,, قد ماتقدر تلهف الهف ,, بس سو ظهور دون اتصال .. ! .. حملوه الى الرياض .. الغريب ان المطر توقف مع قدومه .. !

بالنسبه للعريس اللي دمو عسل ,, فهو كان جنبي هو وزوجته في الباص اللي شحنونا فيه من المدرج الى صالات المطار ,, واسترقت السمع خلسه بس دعيت له في نفسي يارب تسعده هاذا عسل واللي معه زي الئشطه ,,:15:

وديع الأحمدي 01-16-2011 12:25 PM




الأحد 16 / 01 / 2011م

أصبحت اليوم وأنا أردد :

[ من محاسن الذاكرة الضعيفة أن الشخص يتمتع بالأشياء الجيدة عدة مرات لأول مرة ] * فريدريك نيتشه

الحقيقة أنني أتمتع بذاكرة قوية فيما يخص البعيد من الأحداث , ورغم الثقب الأكبر في ذاكرتي الآنيّة , إلا أن ذاكرتي القديمة بدأت بالتأرجح ,
أُصبت بالذعر وأنا أقرأ كتاب [ ألزهايمر] لغازي القصيبي - رحمه الله - حيث أن الكثير من الأعراض , أشعر به , يعيش معي , وفي ختام سلسلة العشرين بمقاربة الثلاثين !!!
أهرب من هذا التفكير اللعين , بـأن المسألة مجرد تكالب مسؤوليات ومزاج سيء , فـيكثر النسيان ..
ليس جيدا أن تبدأ صباحك بفكرة كهذه ,
أعود لـنيتشه ,
حقيقة أرى أن الأسوأ , أن تفقد ذكرياتك الجميلة تباعا ,
تحاول عصر اسفنجة الذاكرة , للخروج بـتفاصيل حالة معينة , وتجد الصور تختفي والملامح تتبعثر ,
طبعا هذا في حال ضعف الذاكرة ,
أما ألزهايمر , فأسأل الله أن لا يكتبه لأحد من خلقه , هذا المرض لا تتمناه لعدوك ....


كان هذا , حيث شاهدت هذا المقطع :


http://www.youtube.com/watch?v=3jUUG...eature=related



والذي يغني فيه عبادي الجوهر أغنية لطلال مداح - رحمه الله - في حفلة أبها في السنة الأولى بعد وفاته ,


أتذكر تفاصيل تلك الحفلة :
كانت في صيف العام 1422هـ / 2001م
حقيقة لم أكن حريصا على متابعتها كثيرا , حيث أن الحفلات لم يكن تنظيمها كـالمعتاد , وكانت ردة فعل وفاة طلال - رحمه الله تعالى - لم تزل تحمل صدى واسعا .
أحد الأقارب وأصدقاء الروح , قام بتسجيل الحفلة يقينا منه أن عبادي لن يمررها هكذا ,
كنت نائما أثناء عرض الحفلة على الـ mbc
صحوت متأخرا , و وجدت [ عشرطعش ] اتصال على الهاتف الثابت , والجوال ,,
و كعادة أيام الصيف , تصحو متأخرا , تبحث عن السهرة , اعتاد أصدقائي السهر - غالبا - عندي .
عندما وصلوا , أخرج صديقي شريطا , و وضعه في جهاز الفيديو , كان مجهزا على اللقطة , بداية المقطع هذا بالضبط .
جلست فاغرا / عيناي في أعلى جبيني , لا توجد شعرة في جسدي لم تقف , شعرت برجفة رهيبة ..
حين تفقد أباك الروحي وصديقك الأكبر وعراب عملك , قد تشعر بشيء من عيني عبادي الفائضة بالدموع , وتلك الغصة المتوالية مع كل مقطع , وإحساس يده التي تداعب العود بـ ألم ..
كان موقف وفاءٍ روحيّ , وإنساني جدا ...

أدام الله عليكم ذاكرتكم , ورحمكم بنسيان سلبياتها ...




تحاياي


فاطمة العرجان 01-16-2011 01:18 PM

يرشدنا الخطأ لأكثر الأشياء صواباً .. لذلك جرى القول بالنظر إلى نصف الكأس المملوء وسرت الأمثال بأن
" رب ضارة نافعة " ..لأننا نقوى إذ ننكسر .. نتقن درساً بعد الجزاء .. نقترب من الآخرين حد الحذر ,
وننأى عنهم حد الارتياح ..!
- عندما نكون على شفا حفرة من سقوط ندرك أن ثمة مايحتاج لتهذيب وإعادة نظر وترتيب أوراق ..!
- لا نملك إعادة الوقت , ولا التحكم فيما حدث ولكننا حتماً نستطيع التمهيد لغدٍ جميل بناءً على حاضر واعِ .

بندر الصقر 01-16-2011 05:27 PM

أرجو من جميع الأحبة عدم تشويه مايكتب هنا من ملاحظات راقية ببعض الكلمات التي لانقبل بوجودها بيننا .. وللجميع محبّتي وتقديري .

بندر الخزمري 01-16-2011 05:37 PM

درر الشام
كذا أحسن بكثييير

فاطمة العرجان 01-18-2011 01:43 PM

صوت المطر في الخارج ملهم بالدعاء .. مغرٍ بالطهر .. مستفزٌ للصمت ..
محرض على اليقين بالأمل وبأن الجفاف لايدوم والغلبة للأطهر ..!
وقفت في منتصف المطر .. تذكرتُ الدعاء المستجاب .. والهم المنتحب
في صدري .. تذكرتُ دمعتي الشقية التي بدأت تتمرد على عيني وترى
في سقوطها حرية .. بينما احتباسها ليس أكثر من غباء أمارسه عليها وعليّ ..
تذكرتُ أن فسحة من اليأس لا تمنع حياة من أمل ..!
في منتصف المطر .. تذكرتُ بأن يديّ صفرا وأن الله يستحي أن يردهما كما كانا إن رفعتهما إليه..!

بندر الصقر 01-18-2011 02:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان (المشاركة 698140)
صوت المطر في الخارج ملهم بالدعاء .. مغرٍ بالطهر .. مستفزٌ للصمت ..

محرض على اليقين بالأمل وبأن الجفاف لايدوم والغلبة للأطهر ..!
وقفت في منتصف المطر .. تذكرتُ الدعاء المستجاب .. والهم المنتحب
في صدري .. تذكرتُ دمعتي الشقية التي بدأت تتمرد على عيني وترى
في سقوطها حرية .. بينما احتباسها ليس أكثر من غباء أمارسه عليها وعليّ ..
تذكرتُ أن فسحة من اليأس لا تمنع حياة من أمل ..!
في منتصف المطر .. تذكرتُ بأن يديّ صفرا وأن الله يستحي أن يردهما كما كانا إن رفعتهما إليه..!


نعم يا فاطمة , الأمل في الله
ذلك الضوء الخافت البعيد الذي لم يرتق يوما لإستفزاز خطواتنا نحوه , وراءه فرجةٌ لانهاية لها ومساحةٌ لاتعرف التقييد وقلبٌ لا يأبه بمتاهات الدروب
وكل هذا السواد المحيط بنا يتلاشى مع أول خطواتنا الصادقة نحو بقعة الضوء تلك ..


الساعة الآن 12:57 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.