![]() |
أحمق
أراد الجنة فعبر الجسر الذي صنعه من أشلاء الأبرياء؛ فهوى به إلى الجحيم. |
ويحترمُ الجمالُ بغيرِ ضعفٍ
ويلفتُ بالَ قلبٍ لا يُبالي يشقُ الصدرَ يأتيْ مثل بدرٍ يضيءُ القلبَ من حسنِ المقالِ |
وكن كالطيرِ حَلّقَ في سمائِه
فليسَ يضيره باكٍ وضاحكْ إذا ما ساءكَ الخلقُ بقولٍ فخليهمْ ورفرفْ في جناحِكْ فبعض الناس تضحكهم سقوطًا ولا يبكونَ إلا من نجاحِكْ فلا يلفتك إن آثرت خيرًا* سوى ما فيه شيءٌ من فلاحِكْ وإن شئت السلامةَ في سرورٍ فأعطيهم جزيلًا من سماحِكْ ستمضي هذه الدنيا سريعًا وليسَ يضيرها باكٍ وضاحِكْ |
لو كان عزف الناي يشفي سامعا
ما كان ينبض غيره بجنانِ لكنه داء يزيدك حسرة ويبث فيك السم بالأحزانِ إن شئت أن تلقى فؤادك سالما فعليك أن تجلوه بالقرآنِ |
أحلامي كفقاعات صابون!، وأنا كالطفل أطاردها، حتى إذا ما لمست حلما تلاشى ...
|
وألقيت نظرة حزينة عاينت بها زمن الصبا فلم أر سوى بنفسجة لم تتحقق.
|
وكأن اللسان حينما يتكلم بما لا ينفع يستهلك من أنفاس الإنسان ما يستهلك فيضيق صدر صاحبه فإذا ما تكلم بالحرام فلا تسل عن ضيق صاحبه.
|
وإني لأغبط العصفور الحزين حينما أراه على غصن الأمل ينتظر نسمة تتحقق.
كما قيل: ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
الساعة الآن 06:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.