منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   قالب قلب // الضمير اليغيب (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7289)

يُمنى سالم 10-01-2007 01:53 PM

جنة الحور

مررتُ من هنا بكثير من الدهشة والاعجاب

محبتي

جنة الحور 10-01-2007 07:13 PM


//

تنفد الكلمات.. يتلاشى الشعور ويبقى الأثر .! هكذا دواليك
ملامحٌ غزيرة الحزن.. أثرٌ إثر أثر
ندبات لا يمحوها الزمان.. تنمو وتكبر معي كأحلامي
هذا المساء.. يغشاه رداء السواد..؛ أنينٌ بكاء عويل
ونواح الذكرى يلهب كوني وكياني.. تجرني لـ طيفه الباسم وذاك العطر
حيرى دمعاتي.. أتبكي طول الفراق أمـ تبكي دفئه الـ يباغتني
حين استسلامـ ونعاس

//
حور
2007-10-01

//
:
//

كـ تقلب الهواء.. وتصاريف الدهر
دوماً أترنم بـ :
" مللتُ برودة الزفير ! "

إغفاءة..
لنبحث عن حلم يسعنا وتشعب الذات فينا

يطيب لي مقامكِ هنا

//
:
//

أرواحنا معجونة بالـ نور

محمد..؛
هل أعمق من قعر الأنا .!
دعواتي لأن تجمع ما تناثر

//
:
//

بعض المرور يُغرق

يُمنى..
عروس الكون.. رقيقة الهطول

//
حور

جنة الحور 10-01-2007 07:23 PM

على شفا صُدفة كانت.. وما كانت
 


//

على شفا صُدفة كانت.. وما كانت

.. لأجلـ ( ـي ) أتجردُ بعض لحظات؛ مني
ومن أخضري ونشوة (العنّاب)
ترتديني ساعةُ يد ويتوسدني شال بلون الزهر؛ صُدفة
أما نصفي الآخر كروحك // يغرقُ في بياض
أتعمّد تحديد ملامحي أكثر؛
وأتجنبُ فرشاة النسيان وألوان الماضي المائية
أُصغي لصوت العناد.. وأكسر الـ نعم.. بلـااااء
(فقط لأني أريد....)
أُعيد رسم عينيّ بالكحل الأسود.. ترى كم بالغتُ في نثر عطري حولي
لأصل بتمردي.. حالة انتشاء

.. لم أكن لألتقيك _ وإن تماديتَ بالإلحاح والرجاء _
لولا تلهفي لعناق سحر تلك "البسمة"
دون أن تدري.. تزينني وساعاتي؛ كـقوس المطر
وجُل دعائي أن يسكر منها <أمسي> وغدي

لأجل ابتسامة ثغرك يغدو كياني أكوانا..
ولأجلها.. أسرقني منهم كعادتي؛ أو كما ظنوها مجرد صُدفة
ويا ليتها كانت _ صُدفة _ مجردة
بعدها..؟
حيث اللازمان واللامكان..
يعلن اللقاء رحلة البداية // أم ينتهي دون مسك ختام

لأحلق وحدي

//
:
//

(.. كُلي اعتذار؛ فدموعي تضج بي _ الآن _
تخنقني
وبي أيضاً..شيءٌ آخر
ما احتملتْه أيامي الراحلة _ أَعلم أني أحياناً أهذي _
لكنها تضيق بي..!
أظنها كانت.. "كلمة" (لااااا لم تلدها محض صُدف)
كلمة / شعور / طقس من جنون
في حالة تضخم مستمر..
كياني الصغير يضيق بها ذرعاً ..)

قدّر الله.. أن نلتقي هذا المساء
أن تُعلقني أنغامك بين سماك وأرضي
كل ما حدث صُدفة ربما وربما خيال

لأنتهي..؛

لكن..! هل ابتسامتك كانت أيضاً خيال.؟!
وصوتك خيال وعطرك خيال وروحك.!
محال

.. لم أودعك حقاً ولا أجرؤ
تركتُ هذه المهمة لحبري الأكثر جرأة الأكثر بوحاً
الأكثر بللاً (بدمعي الخجول)
حبري الأكثر.!! وجعاً وإيلاما
ينسكب رغماً عني..؛ مداده نزف روحي


>> همستي الزهرية _ بلون ساعتي والشال _

ازرعيني بأرضكِ غصناً واسقيني روحكِ
فبكِ أُبعث للحياة

وابتسمي..! لأحلق بعيداً
بعيدا

وباااالغي في الابتساااام

//
حور
2007-06-03

عبدالعزيز رشيد 10-01-2007 07:42 PM

هنا وجدنا الملابس التي نتزيّن بها كالمشاعر وهي تتزيّن بنا
حتّى شعورنا اتّجاه الساعة التي نرتديها .. تعكس قلقًا ما !
جنّة الحور
بطاقة \متابعة هنا حرفٌ ينسّق مشاعرنا

محمد الضاوي 10-02-2007 01:27 AM

كلاكيت ثااني مره ..




:
:


و تـ فشل انااملي بـ المحااوله فـ الحروف تـ تعثر على مشاارف افوااههاا !




حتى ذاات عوده



انـ حنااءه




/
\
/



م / ضـ

جنة الحور 10-04-2007 01:33 AM

مسائيـ ـحزينـ //
 

//

بـ مثل هذه الليلة.. تتشح الآه سوادا داميا.. تسكب في فؤادي الدمع الثقال
تعزي الأفلاك.. بمصابي بألمي بفقديـ وحزني
وتعود لي ذكرياته كـ موجة بحرية هائجة
تصفعني برحيله
تُقطع نياط قلبي إربا

آه.. أزفرها.. تحمل نبضي العاشق
تزفها الريح لمثواك
علّك تذكرني _ الآن _
//
حور
2007-10-04

//

العزيز..؛ نثرت العبير في الأرجاء

الضاوي.. تتعثر ! عادتها الحروف

//

جنة الحور 10-04-2007 01:39 AM

.. حين تناست وجهي "مرآتي"
 

//

.. حين تناست وجهي "مرآتي"

ودعتُ "شالي" محتضنا بعنفٍ
وسادتي الزهرية..!
وكذا ابتسامتي؛ لا حاجة لي بها _ الآن _
وأنا بِقاع حلم.. أُمنِّي النفس بالانفصال عني
أكرهتني..!
أبداً.. لكنها لم تتمرد أنوثتي؛ لم يطغَ لون الزهر على صفائي
لم يشأ عطري افتضاحي
ولم يعلن كحلي حدادي

عقابي لمرآتي أن لا ترى وجهي الليلة..
حين وصمتْ نبضي بالأناني

على الضفة الأخرى..؛ هناك من بمحياه سأراني
سأرى روحي / كياني وأستعيد بعض عمري
وكل ألواني
سأغدو إنساناً للحظات
أظنه الآن سببي بات وجيها
أن أتمرد على مرآتي وأعلن عصياني

هذا اللقاء آتيك؛ ترتديني ساعتان _ الزهرية تتوق لأن ترسم
قلب "حورية" / سوارا بمنتهى يسراك
والأخرى أزرقها يغريني بالغرق _

منذ زمن..
لم تنتشلني أمواجي؛ من كآبة الذكرى
حين يطفح بي مدِّي.. (وكم تمنيت أن يختطفني مني برهة)
ولم تعتصرني السحائب لتمطرني
ضياء تهتدي به "روحي" // حين يزفرني قدري

يزداد صفوي.. يزداد؛ يزداد..!
بازدياد رجفات قلبي
وأراها تتعثر بوصلتي كلما قلصتْ الأقدار
من ساعات لقانا
كل الجهات "أنت"
وتنمو رعشة الحلم في صدري

(.. يكبر ويكبر <حلمي> وأكبر به
هل تُراني أبوح بما يعتريني.؟ مليار لااااء
بتُّ أهوى البوح بما لم يعتريني
أيفتضحني لساني حقاً.؟! أم يجلدني حبري بين السطور
ويصلب فيّ الأنا ويؤجج نيراني
لستُ أدري..؛
مازلت بعمق ضوضائي أعاني..)

يصفعني الوقت.. بعناق عقربي القدر
الثانية عشر! يا للأسى لست الساندريللا..
يؤلمني الرحيل..!
أدري..؟ ما عدتُ أدري

ساعة الزهر خبأتها.. بجيبي
أما زرقائي تنصهر (رهبةً) / ومعصمي
(رغبةً) في بعض أمان

.. أغادر بابتسامة "فريدة" تقتحم شفتي عنوة
وكُلي شغف لاحتضان شال الزهر / المُـلقى
بقارعة السرير
رائحة لقانا ما قبل الأخير تفوح منه
أرتديه ويرتديني

وأُحلق..!


>> همستي تغرق في البياض.. سئمتُ ارتداء الأقنعة
وممارسة الرسميات بحضورهم
لكن.. فيها بعض أماني

//
حور
2007-06-08

إغفاءة حلم 10-04-2007 02:32 AM




للحرف هنا .. رائحة المطر...
التي تغري على المكوث طويلاً ... على عتباتها ...

ولكِ من ندى الزهر شُكراً.. أرشه على جبينك .. الطاهر ...
متابعة...
:)



الساعة الآن 04:06 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.