اقتباس:
تعال ... سنُجري حديثاً جهورياً هنا يا حمدان لا أحد يسمعه إلا نحن ... و الجميع حتى نتجاوز ... ماذا يحتاج الأمر ؟! قفزة نوعية مختلفة عن كل ما قمت به في سنوات التيه قفزة بأقدام تتجاوز مفهوم الخطى و الجاذبية و الطريق و الــ ... الإحساس الصادق هناك خطوات نتخذها في حياتنا ... على سبيل ديمومة دنيوية ... أي أنها تدوم حتى النفس الأخير ... و تلك الخطوات فيها من التجاوزات و المجازفات ما يجعلها أشبه بالمشي على جمر بارد في ظاهره ... مشتعل في حقيقته و ما يجعله بارد هو اليقين بأننا على الطريق ... أما إذا سرى الشعور بحرارته ... فهذا معناه أن في الأمر خطأ ... لم ننتبه له !! و يبدأ صراع بين العقل و القلب ... قوامه الحيرة أين يكمن الخطأ !! و حتى أضع أصابع عقلي على الخطأ الذي وقعت فيه أو أوقعتُ نفسي به ... سيبقى الوضع على ما هو عليه ... شكرا لأنك قرأت ... و لكل مرة أخرى مصافحة أخوية ... تزيدني امتناناً لأني من خلالكم ... أفتش عن طريق الخروج ... |
اقتباس:
شكرا لهذا الثناء و عظيم السخاء في تقييم النص ... و إن بدا لي أنه نص بسيط لا يرتقي لاستحقاقات النشر ... و ما دامت كلماتي حظيت بقراءتكم و استيعابكم ... فهذا يمنحني شرف و اكتفاء ... تحياتي لك صالح العرجان و للأخ الفاضل حمدان الرويلي ... |
اقتباس:
للجنوب و أهله سحر ... و أنتِ تختزلين هذا السحر في قلمكِ ... ربّما استقيت من سطوركِ شَربة و انكببت على سطوري ... قبل أن يبطل سحر معانيكِ و نصوصكِ فيّ فإن بعثركِ قلمي ... فقد لملمتني نصوصكِ و إن تفاقمت الأسئلة في صدركِ ... فكم من جواب تاه عنّي عثرتُ به بين كلماتكِ ... ربما أنتِ أصل الذهب ... و أنا مجرد بريق خاطف !! و ما دام في الروح روح ... نحن نكتب لنستقيم يا جنوبية ... هاتي سمعكِ : اشتقتُ لحرفكِ جداً ... |
نصٌ … أَقسمَ أن يكونَ كَمَا توأمة رُوحٍ وإن أختلف الجَسَدُ وطغى كما كانَ طغى وأسرَف في الأَماني وحلّق فَوْقَ خيالٍ كَمَا جُرِفٍ هَارٍ يوشكُ أن ينهارَ فيقعُ في ظُلماتهِ من قد وَقع … كما أنتِ … رأى الفُحشَ الموهوم برآءةُ طِفلٍ لمْ يعِي فأَسرَفَ في الأمانِي والتمنِي فرأى الطُهرَ في جادةِ المومسات فظنّ أنهنّ قد ذهبنّ إلى الكاهنِ للإعتراف بالخطايا أيا … أنتِ رُبّما ظنَّ هو أنكِ جريمةٌ لاتُغتفر فقتلَ 99 ثُمّ كنتِ أنتِ فأمسكَ خشيةَ الإتلافِ ومضى يبحثُ عن توبةٍ تُمحى بِها خطيئتهُ الكُبرى فتبتلّ تبتلَ الرُهبانِ في الدير وسلكَ طريقَ السالكين بحثاً عن قُدسَ الرُوح فهداهُ ذاكَ إلى مغارةِ التآئهين وما علِمَ أنّكِ رُبّما كُنتِ لاحقيقة ومضةُ كونٍ عبرت في مجرّاتِ السِّنين وربَّما كما قِيل “ دمعتين في منديل “ |
للدهشة النصيب الأكبر في مسار الردود
استوقفني جلد الألسن الخائضة في سفاسف الأمور ففي معنى المعنى رسائل موجعه ووجع مرسل أ. ضوء لا شيء سوى الجمال في الحرف رافقه ما تعودنا عليه من روعة الفكر حفظك الله |
اقتباس:
و حتى يُغفر له ... على الخطيئة أن تُنفى أو تُحرق بإضرام النار في أسمى و أصدق ما كان ( المشاعر ) لتشعر أنكَ تحوّلت إلى حفنة رماد ... ذرَوْكَ في ماء النهر ... نهر النسيان شعور شيء أن تُحصى من الأحياء في عالم ... و أنت في عداد الأموات في عالم آخر ليست المسألة ( حيرة ) أو ( صراع ) ... بل هو إجادة دور الحيّ ... و في العمق فيك قبر لا تجفّ تربته ! لكن ... لا بأس بالمنديل إنه ليس منديلاً كالمعتاد بل هو ... حكاية أخرى ! محمد الوايلي ... لا تقرأني بهذه الجودة ... ستنفرط الأسرار من بين أصابعي و يتلقفها القلم ... فتكتمل الصورة و النص ! تحياتي لك |
اقتباس:
هذا هو المفقود من هذا النص ... التتمة إن صحّ القول الكتابة يا سليمان تشبه يد تمتد للعون و لكنها في الحقيقة تستعين بنا حتى تظهر و تمشي على السطور ... في رحلة بحث عن نقطة قد تُنهي كل شيء و قد يبدأ منها كل شيء ... أستاذي سليمان ... شكرا لمرورك المحبب ... تحياتي لك |
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.