![]() |
اقتباس:
،، أشكر لكَ ترحيبك وسعيدة بأن يكون حرفي البسيط قد أعتلى هامة السحاب لذائقة ادبية كذائقتك " عبد الرحيم " هنيئاً لي وجودي بينكم وأكون اسعد لو عدت مرة أخرى .. مؤكداً سافوز بمساء أجمل حين عودتك :) .. .. |
اقتباس:
نازك | وجودك يعني لي الكثير ربما تتشابه المشاعر تختلف الضروف لكن كل الطرق تؤدي إلى الوجع .. وحده من يخترق ذواتنا بلا حذر ولا استئذان.. نكظم الهم ونبتسم رغم كل شيء .. ممتنة لكِ على هطولك العاطر :34: |
اقتباس:
/، ولا عدمت هطولكِ الماطر بالبهجة ممتنة يا سارة .. لروحكِ الرياحين:34: .. |
ما أصَعبَ أنْ تشعُرَ أنكَ الإنسانُ الَوحيدُ على سطحِ الفَشل ! ترسمُ أحلامكَ بطبشور الوهم .. وتكتبُ -بخطٍ بربري- أمنياتكَ على لوحٍ من الثلجِ !
الوحدة .. غرفةٌ مُؤصَدة .. ووهمٌ يحتلُّ مسَاحَاتيِ الفارغِة ، وحبيبُ الأمس أخذَ آخرَ لَحظة فرحٍ كَانت في جيبِ قلبيِ ، وهَا هو اليَوم ، يرمي بالحَجر فيِ بحْري الهَائج ، و يُزمجر بالأباطيل .. كل تلك السهام قادرة على إختراق ثقوب القلب بجدارة... رائعة حدّ الدهشة يارحاب ... محبتي |
اقتباس:
: أهلاً واسعة بصديقة الحرف " زكية سلمان " وجودك بحد ذاته " دهشة " وزينة للحروف .. ممتنة لكِ .. |
ما قرأت ..
هي جمل كونت الكثير من الألم .. في كل قطعة أدبية .. تقريبا .. تتناولي الماضي .. وتتحدثي عن نتائجه في الحاضر .. فحتى القطة .. رأيتي فيها هذا الحزن .. كوصف أدبي لكل مقطوعة .. برعت حقا.. وعجبني أسلوبك في النثر.. وأجزمت بأنك لم تتذوقي سعادة قط .. فقد أشفقت على نفسك قبلكي .. جعلتي الشعور يخترق حاجز الكلمات .. ليكون صورة تخيلية في عقلي .. خصوصا وأقتبس " من يحبكَ فعلاً : ليس من يبكي عليكَ حينما تَموت ، بل الذي يموتُ حينما تبكي أنتَ ! ". أعتقد .. من يبكي الناس .. فهو قادر على رسم البسمة فيهم .. وننتظر هذا .. شكرا لك حقا .. |
اقتباس:
. ربما قد اكون تاخرت كثيرا لقراءة هذا الرد بسبب اسفاري ورحيلي وضرفي... لكن لا تعلم مدا سعادتي لقراءتك حرفي وترجمتك سطوري المتواضعه ممتنة من القلب واتمنى تواصلك الطيب لروحك السعادة وراحة البال ... |
الساعة الآن 11:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.