في غرفتهما الصّغيرةِ
أدارَ كلٌّ منهما ظهرَهُ للحبِّ و غفا ! : |
الممر الطَويل ،
لا زال يُقرؤها الأنفاس العميقة ، وفي نِهاية لـ هذا الطَويل إكتشفت بأنها مُصابة بـ الربو |
شكرا كثيرا:ياعائشة
بالقلم الرصاص اكتب ذاكرتي أتعمّق فينكسر قلم الرصاص ! |
.
- ما الأمر - بـ تنهيدة : لا شَيء . |
اقتباس:
ينكسر القلم الرصاص وبصراخ : تنتحر المِبراه |
في الحُلْم
: لـِمَن تَكتُب؟ : لـِصديقي. : وَ أينَ هو؟ : لا أعرف. : وَ كيفَ يصلُهُ البريد؟ : عن طريق صندوق البريد. : هل يُجيبُكَ باستمرار؟ : ليسَ من عادتِهِ أن يُرسل، بل هو لا يُجيبُ أبدًا. : إذًا أنتَ تَحلُم أنهُ حقيقيّ. : هو كذلك. لقد التقَيْنا مِن قَبْل، وَ أمضينا وقتًا مُمْتعًا. : أين؟ : في الحُلْم. |
: كان بجانبها تماما .. حينما تتلو عليه روحهما ، صلى لهما .. ثم تمزقت عينيه بالمطر المالح ، حاول أن يتفادى المأزق .. قفز للجهة الأخرى من حياته ،لكنه لم يعلم أنها تشكل دائرة .. فعاد يبكي فرحاً ! |
كانا أكثر قرباً من بعضهما كانا أكثر شبهاً من سواهما ولكنمها لن يلتقيا . . . كوجهي عملة واحدة |
الساعة الآن 09:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.