![]() |
ليلة بربرية متوحشة كنعيق ضفدعة بريئة في مستنقع الأموات كمواء قطة بيتيه على سقوف الأشباح التقيتك حينها كنت رائعا رغم مجونك ومتواضعا رغم كبريائك طيبا رغم قسوتك وكنت أنا بريئة رغم كوني " مصاصة دماء " ! يَاشِريرَهْ :) |
لا أدري أيُّ نوع من الحقد تقمصني ! حين قررت جعلك سطرا في كتابي وأي شيطان تكبدني يومها حتى حولتك تمثالا حجريا ذاهل العينين ولا أدري أي عاصفة داهمت طريقي ! حتى تطاير نثار جلدك قطعا على أرصفة طرق العالم .. أكلْ العِنَبْ حَبّهْ / حَبّهْ سَيدَتي !! |
عندما أركض في شوارع حبك يستبد بي الحزن ويقتلني الشوق ولها ً وتجتاحني عواصف غاضبة تريد اغتيال أحلامي من جذوة كهوفها فقط عندها أدرك كم كنت قاسية عندما نفيتُك بعيدا عن مَرفئي الشخصي .. ! سَيَعُودُ قَريبا ً مُنْشَدا ً : دَسْتوورْ يـَـ.. المَرْفأ الشّخْصي ! |
تأخذني الرياح ، تُمزقُني بعيدا ً ، أحْتاجُ إلى يدِكْ لـ تَرْتقني لـ تسد الحُزنْ فِيّ ، لـ يدور المِغْزَلْ وَتْنبت ُ الأوراقْ مِنْ جديدْ ، أُريدُني مُجدّدا ً [ كامِلة ً ] بِكْ ، ! المِِغْزَلْ [ يِعني خلاص ضَاقَتْ عَليك ِ اللغهْ ] :D |
أمامي سيفٌ ينْتَصِب في الصّخْرَهْ ، مَنِ القَادِرْ على إنْتِزاعهْ ؟ المَلِكْ آرْثَرْ يَبْتَسِمُ على العَرشْ ، الجيش ْ يُلوّحْ بـ الدروعْ ، وأنا أبْحَثُ عَنْ لِجام ٍ قريب ٍ لـ أشدّهْ ، لا جَدْوى ، مُلاحَظَهْ صَغيرونهْ [ كأنّ مَعْكُما أحَدْ ] !! :D |
يَرْتَجِفُ ضِلعي بِردا ً .. [ صُورَهْ ] وَلكِنْ خير ٌ لي : أنْ أموت ُ مُتجَمّدَهْ .. مِنْ أنْ أسْألُكَ الدِفـــــ ء ! [ عيني فــ عينِكْ ] :D |
ولّتْهُ ظَهْرِها وَهِيَ تَقول : ها قَدْ وَلّيْتُك َ ظَهْري .. إنْ أردتّ طَعْنَهُ .. إطْعَنْهْ ! وإنْ أرَدْتَ سَتْرَهُ ، إسْتُرهْ .. فــ ماعادْ الأمْرُ يَهُمْ .. ! سِينْ / سُؤال : كُنْت ِ تُراهنين على الطّعن أمِ السترْ ؟ :) |
الساعة الآن 06:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.