![]() |
ياسيدي ماتكتبه أكبر من أي تعليق.. يكفي أننا نحن مُعلقون بكل حرف تكتبه ثق بأنك طوق نجاة لكل ذائقة غريقة في بحر الرتابة.. جمال وكصيب من السماء..أنت.. . |
ابو خالد ،،،
كل عام وأنتم صيغة البقاء الأنقى ليكن التاريخ جرس حصة في عمر شاعر يبدا بعدها بحزم امتعته الى الذات ولتكن الاعوام ايام والايام ليال تطلع نجومها على رؤسنا فنبدو اكثر انارة للقادم من الظلام شكرا ~ لأنك تكتب اللحظة بصدق |
اقتباس:
\ المهندس/ الملهم طابت حياتك سيدي بكل المسرات.. هل تعلم يا عبدالله.. بأنك حين تشكر رجل مثلي على أدائه الموجع، ستوقعه في شمس الأعياد لا محالة!.. وأنا.. والعياذ بالله من هذه الأنى؛ لا أجيد تسلق تين الفرح، ولا أستطعم كعكة الأعياد.. إنني أحد الذين لا يحتفون بـ(رامبو) أو (بودلير) قبل أن أشعل كل الشمع على مائدة محمد الماغوط.. إنني يا عظيم: أشعر بحرية أكبر وأنا تحت سقف السجن، هذا السجن الذي عرفه لي صديقي الحميم الجميل (حمد الخروصي) حين قال: ((خرجت من سجن الصغير.. لْـ سجن سقفه من سحب)) !! : إنني يا ملهم.. أعرف أن نافذة الحزن الأخير هذا المدى، هذا البرج العاجي المطرز بالحياة والركض وراء رغيف النبض، ولكنني في المقابل.. دائماً ما أعبث بجديلة الصبح، وأصابعي.. هي أول من يصفف شريطتها عند مدخل العصافير، لأطمئن على ابتسام الرصيف أولاً، وأتأكد من حزني داخل غرفتي الكبيرة بصمتها من جهة أخرى. : ولكن: إنك أيها الملحم/ الملهم كثير العطاء، ومثلك لا يُردّ له طلب وربي، وأنا مادمت قد وهبت جيوب قلبي للريح، فخذ ما شئته هدية لا تنضب.. لك أيها الجميل من جيوب العراء!.. فهنا فقط لا يسعني إلا أن أقف أمامك جنابك الأكرم، لتنشق نسيم الستر الأدبي.. والإنساني من رئة نبلك. : الملحم: مدد البقاء والأطيار.. ممنون لقلبك الأبيض. / |
اقتباس:
\ الأصيلة.. أصيلة كل عام وأنتِ بضياء الوطن تستظلين كل لحظة.. وأنتِ ترسمين ابتسامة بوحك وبيتك : وجودك يشعل هذا الفانوس المكسور في زاوية الغريب، ويعلق الوطن جرساً على قلبه الخامد.. : ألف تحية وإكبار لمقام ذاتك أخيتي. / |
اقتباس:
\ التنومية.. القومية لهذه الشمعة الخالدة أستدرج بيتين سقطا عليّ سهواً وأنا في الطريق من دبي إلى أبوظبي: [POEM="font="Simplified Arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="solid,4,black" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]يمكن لقوك فـ ناصية حزن جبار=ويمكن بغوْا معنى التعاسه.. ولاقوك في الحالتين تعيش موطن بلا دار=وجهٍ تشقق من لظى العمر.. واطفوك![/POEM] / حري بهذا السهو أن يقع بكسوره هنا، ويلتأم بنبضك الإنساني، من أن يعيش سليماً على أرضٍ لا يجدي العكاز نفعاً لحمل كسورها..! : كل عام.. وأنت بياض الشمع شاعرتنا الأنيقة. / |
اقتباس:
\ المضيء جدا.. محمد لو أنني أسهبت في الرد عليك هنا.. سيقال بأنك صديقي! ولكن: دعنا نمشط رصيف العمر جيئة وذهاباً، فثمة لحظة أكيدة ستشعر من خلالها أننا فعلاً على قارعة العمر! : محمد.. قريباً.. سيأتيك وطن الماغوط أيها الجميل. : كل عام.. وأنت الـ مضيء جداً.. جدا. / |
بجانبي الآن اصدقائي في الغربة .. خليل الشهري ومحمد الضاوي , في زاوية مقهى هاديء وجميل كرواحنية هذا النص المعتق في الحزن والشاعرية ياصديقي .. أتذكر الآن تلك المساءات التي جمعتنا على طاولة وحزن وليل واحد مع ثالثنا العراب أحمد السعدي .. واتذكر كم كان الشعر حينها مصباحاً يضيء لنا دهاليز أرواحنا المعتمه من غيابات الأحبه والانصاف ..... يااااه ياصديقي
واتذكر ايضا .. ماقاله الحميدي الثقفي ذات شعر : " كم هي الاشيا تكون اجمل كثيييير بدون آخر " بكاءك أيقض الذاكره ياصديقي بالكثير والكبير والغزير من الشعر .. كذلك أنت .. كما أحسبك انسانيتك شعر وشعرك انسانيه سلملي على روحك ياقريب .. |
اقتباس:
\ عطر الكويت.. قلب شِعْرها : طابت حياتك أيتها الكريمة.. وكل عام.. وأنا أشتاق إلى الشمع والفرح.. كشوق الكويت لأسراها. ممنون لكرم حضورك أيتها المعتقة بالمطر والعطر.. والشعر. / |
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.