![]() |
اقتباس:
العنود تستطيع الجمال بشتى ألوانه .. بانتظارك . |
اقتباس:
أتمنى عودتك الى هذا الروض الذي يزدان بروحك المزهرة . |
اقتباس:
محاولة رائعة فيها الكثير من أنفاس المبدعة أحلام ، فيها من الجمل ذوات الاتحاف والمفاجأة ، كما أن تصاعد الحدث نحو توازن المكان والزمان في المشهد المختصر واضح هنا .. عائشة .. شكراً لك من القلب . |
اقتباس:
لارا .. مشاركة أولى تحمل بصمات الكثير من الجمال .. مودتي لقلبك . |
اقتباس:
سامي الأنصاري كعادتك ..ً تأتي جميلا . |
اقتباس:
مرحبا بك أخي سعد .. تواجدك يضفي على المكان مايحتاجه ... لاتغب .. شكرا لروحك . |
اقتباس:
سيدي الفاضل سعد بن علي .. لاعجب أن نرى في سطورك كل هذا الجمال ، وأنت تحمل كل هذا االشغف والقرب من الكاتبة ، نص متفرد في محاكاته ، أضفى على المكان روحه التي غابت عنه لوهلة ... مودتي لقلبك الجميل . |
كنتُ سأقولها لكَ لولا أنّني راجعتُ نفسي في اللّحظةِ الأخيرة . شيءٌ ما كان يدفعني لأشعرَ أنّكَ أبي , وأعلم كم سيغضبكَ هذا , و لكنّي كنتُ أتعمّد أن أفعلَ كلّ ما فقدته قبلكَ معك ..
أتراكَ اكتشفتَ حيلتي , و لذلك رحلتَ , و تركتَ لي في جيب معطفي , ياسمينة , و صورةً تجمعكَ بها ؟ كثيراً ما كُنتُ أحاولُ أن أصبحَ امرأةً ناضجةً كما أردتني , و لكنّ طفلةً صغيرةً فيَّ , كانت تصرُّ أن تخلقَ ذاك الارتباكَ في عينيك .. و الكثيرُ من الأحلامِ المؤجّلة , و الأفراحِ اليتيمة , و البكاءاتِ المكتومة شكّلت بيننا عالماً منَ الأحاسيس الممعنة في الغموض .. أترى كانَ الحبُّ يلعبُ معنا , لعبتهُ المفضّلة , و يجعل بالتناوب من أحدنا خريفاً , و من الآخر ريحاً تغشاه ؟ / شُكراً للدكتور فيصل على منحنا فرصةَ المحاولة . |
الساعة الآن 09:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.