![]() |
: ﴿ تَغْضَبِيْنَ فَأُقَبّلُ قَدَمَيْكِ - لأنّ الْجَنّةَ تَحْتُهُمَا - ، وَ تَغْضَبُ هِيَ فَأُقَبّلُ عَيْنَيْهَا - لأنّ الْجَنّةَ فَوْقُهُمَا - . ﴾ |
: ﴿ تُحِبّيْنَ الشّعْرَ وَ تَحْفَظِيْنَ جَيّدَهُ جَيّدَاً ، لِذَلِكَ تَعَلّمْتُهُ وَ دَرَسْتُهُ وَ ارْتَكَبْتُهُ - مِنْ أجْلِكِ - . ﴾ |
: ﴿ مَازِلْتُ أذْكُرُ إنْصَاتَكِ لِصَوْتِ [ طَلالْ مَدّاحْ ] وَ عَدَمُ مُبَالاتِكِ بِصَوْتِ [ مُحَمّدْ عَبْدُهْ ] .. ! - أعْلَمُ الآنَ أنّكِ لا تُبَالِيْنَ بِصَوْتَيْهِمَا - لَكِنّكِ عَجَنْتِ ذَلِكَ بِيْ وَ مَازَالَ رَغِيْفُهُ دَافِئَاً . ﴾ |
: ﴿ لَمْ أُخْبِرْكِ بِسِرّ : تَوَضّأتِ مَرّةً ، فَشَرِبْتُ مَاءَ وُضُوْئِكِ ! ﴾ |
: ﴿ تُخْفِيْنَ حَادِثَةً ألَمّتْ بِيْ ، ظَنّاً مِنْكِ بِأنّنِيْ لا أتَذَكّرُهَا لِصِغَرِ سِنّيْ .. ! مَعَ أنّ أزِيْزَ الإضَاءَةِ وَ جُلُوْسَكِ عِنْدَ رَأسِيْ وَ حَتّى رَائِحَةَ الْحُمّى مَازَالَتْ فِيْ أنْفِيْ .. - أيْضَاً - أذْكُرُ ذَهَابَكِ بِيْ كُلّ يَوْمٍ لِذَلِكَ الْقَارِئْ وَ شُرْبَ مَائِهْ .. لَمْ أخْبِرْكِ لِيَثْبُتَ أجْرُ سِرّهَا لَكِ - كَمَا أرَدْتِ - . ﴾ |
:
﴿ - لَيْسَ غُرُوْرَاً ، بَلْ إدَانَةً دَانِيَةً - : لا شَيْءَ يَسْتَعْصِيْ عَلَيّ وَصْفُهُ كِتَابَةً إلاّ [ أنْتِ ] . ! ﴾ |
: ﴿ من غُرفَه لـ غُرفه يجي غيابها مُرْ ــــــــــــ وشلون عاد غيَابهَا عن [ مديْنه ] .. قل للرياض اليوم باحزانها تمُرْ : ــــــــــــ طفْلٍ - بثوب امّه - تعلّق يدينه ﴾ |
: ﴿ أُقسم بِأنّي ماقْتنعت انّه العيْد ــــــــــــــ لأنّ عِيْدي : [ شُوفة عيوْن أمّي ] لَكنْ زَرَعتي بالتّهاني : زغاريْد ــــــــــــــ كانَتْ هيَ الأقْدَر على قتل همّي ﴾ : أردّد حزْن هـ المَقطَع : " و اتمْ بعيد .. و تتمْ بعيد .. و اتمْ مثل الحزن ، أنطر سحابة عيد " |
الساعة الآن 08:52 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.