![]() |
اقتباس:
عذراً أقصد نص إنساني موجع |
: : : هذا التقافز المستمر من مرافق الرغيف؛ وصولاً بالشعر إلى مشانق الكافيار يا شاعرتي الرائعة؛ أجده قد أعادني إلى (كوزيت) و(جان فلجان) وسيرة البؤساء عند فيكتور هوغو، يعيدني إلى هؤلاء من باب براءة الفقر من أصفاد الدونية وتحريره من سجن التقزيم، وليست عودتي هنا من مبدأ الضعف والاستضعاف والقمع المجتمعي عند هؤلاء نتاج الرغيف المسروق. : كثيراً ما قلتها، ورددتها مراراً وتكراراً: حين يظهر صوت التفعيلة من قلم البوح داخل حنايا شيخة الجابري، أبدأ عند نهاية كل نصٍ لها باستنشاق أوكسجين الشفاء، وأسند ظهري طويلاً على ثوب مرتبتي الممزق، مرتاحاً مطمئناً، واثقاً من أن نص التفعيلة مازال يستنشق أوكسجين الحياة هنا بيننا، ومازالت ركاب التفيلة سائرة حرة طليقة بجوار الأشجار، حاملة سحابة العطر المعتق.. ومحملة بها. : هذا الأرز يا شيخة.. ربما حين اصفرّت قاع إنائه في هذا البيت.. أراد أن يتعرى من كل عباءات الفوقية، فهو لا يريدك كائناً آخر سوى هذا الغني، المتواضع، الذي لا يملك لقمته جيداً.. ولكنه بقبضتين من حديدٍ يمسك بكرامة النفس، وعزتها.. وأنتِ وبيتك الكريم كذلك والله. . |
شيخة الجابري
مبدعة دوماً قصيدة باذخة دومي مبدعة علي |
اقتباس:
شكرا لك أخي الفاضل عبدالكريم الشعر وسيلتنا للبوح حين تضيق بنا السبل ممتنة كثيرا |
اقتباس:
أخي الفاضل عبدالمولى أولا : اشكر لك مداخلتك القيّمة هذه والتي تضعني أمام مسئولية كبيرة وثانيا : الشعر حالة إنسانية نترجمها عندما يحيلنا الواقع إلى مأزومين،ومتعبين،ومرهقين،لذا كانت هذه المحاولة ممتنة كثيرا، لاعدمتك أخي |
اقتباس:
قايد : الإنسان حتى _الواو _ قد تكون عطفا على وجع وما أصعبه حين يتعلق بلقمة العيش شكرا لك ،شهادة كبيرة بحقي لعلي أستحق بعض حروفها لاعدمتك أخي |
للرغيف هنا طعم آخر |
اقتباس:
الحمد لله أن وصل إليكم أخي فيصل ليحاكي قلوبكم النابضة بالخير وما دام قد حقق هذه الغاية النبيلة فهذا يعني أننا يمكن أن نجعل من الشعر وسيلة تنبض بالهم اليومي للإنسان ممتنة لتوقفك الكريم ألف شكر |
الساعة الآن 10:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.