![]() |
يـارب الوجدان .. أنا خاطئة ! أعترف بذنوبي وبالمقابل أدافع عنها بحربٍ من الأكاذيب المخلوطة بيأس كدأب بني البشر حين يعترفون ، أعترف ولا زلت أسيء ! أتوق للتوبة وضبط النفس كم يحبطني حين يجرف بي بعيداً كزوارق في أنهارٍ مندفعة ... يــارب الوجدان ... ذنوبي تهزُ علاقتي بالعدم تفككني قفزة قفزة ، تبعثرني بين جحيمٍ وجنّة فأي الطريقين أسلك وأيهما يغفر للآخر مداهمة التجاوزات ! وريث الحرف ... هذا التضمين الوجداني لدنة مطواعة بين القلب والعقل يحكي لنا عن شهوة البياض ، عن الطهر ، عن الإغتسال من الخطيئة بعيداً عن حدود الله التي توطأ كل يوم حتى صارت كــ عوداً من البخور والرائحة لجلودنا الصامتة ! هذا النص سيظل عرقاً نغذّيه ويغذّينا ... دام لنا حرفك اليقين ودمت ... |
: قرأتها وأحسبني كذلك ..! لا بل رأيتها يا صالح رأيتها قبساً من اطمئنان. تغفوا على صدر الوجدان رحمة كماكـ . |
حتما سيكون لي عودة ...! انتظروني فما زلت أتسكع في حجرات النصوص ...!! |
|
اقتباس:
مترقبة كل العيون عودتكِ ...! لكِ في اليمنى أمنية وفي ليسرى تعويذة ...!! سعيدٌ بكِ يــ ديم .. مودتي .. |
اقتباس:
يــ أميرة ...! ترتفع أكف الدعاء .. بأن ينزع الله عنكم هذا الحصار ... أن تمطر سماء الحرية على أرض أمنا العربية ...! قريبة أنتِ ... كيقيني بأنكِ سربٌ ليمام السلامـ ... تحياتي ... |
الله ومن صدر اليقين تتفجر أنهاراً كـ نص مُتقن أجد شَمساً جَديدة تُشرق بعد قرآتي هذا النص .. والروح مُستقرة في قبضة رحمة صالح / لا تترك القَلم ، حينما تتحدث الروح المؤمنة |
اقتباس:
صُبح ...! ضعي يدّ الحقيقة على صدر الأمنية .. ثم رتلي / رتبي أبجدياتكِ لتعاويذ قادمة ...! ففي ملكوت الله ما يجعلنا نتفكر بضوء يمنحه حرفكِ يــ أنثى اللغة ...! كريمة أنتِ .. كغيمة لا تؤمن بالجدب ...! تحياتي ... |
الساعة الآن 03:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.