![]() |
اقتباس:
ــــــ * * * عَابقٌ حُضُوركِ .. وَ لَكِ الْحَرفُ وَفيُ كَـ حَامِلِ المِسْك . كَرمٌ رُؤْيَتكِ ، وَ مَا أنَا إلاّ تِلميْذٌ كَتبَ لا مُعلّمٌ قَالَ . : مَشَاتل مِن شُكرٍ لكِ . |
اقتباس:
سالم الجهني ــــــــــــ * * * أُرحّبُ بكَ وَ بالْمُضيْءِ مِن فكْركَ ، وَ حَضُوْركَ العَابِقْ . وَ مُمْتنٌّ لإطْرَائِكَ وَ ثَنَائِكَ حدّ الفَضْلِ لكَ . : لَنْ تَتَحقّقَ أمْنيتُكَ ، إنْ لَمْ نُحَاوِل تَحْقيْقهَا بهَذا الْحِسّ اللُغَويّ ، وَ لَوْ كُنّا جَمِيْعاً مَعَ أو كَمَا قَالهُ أخِيْ عبدالعزيز ، لَمَا حَلِمنَا وَ تَمنّينَا ذَلكَ اليَوْم . : الأجْمل : سالم الجهني أُجلّكَ جدّاً وَ أبْتَهجُ برُؤيَتِكَ وَ رُؤاكَ - دَائمَاً - ، فشُكراً لأنّكَ هُنَا : تُضيْءُ الأمْكِنَة . |
اقتباس:
الأجمَل : عسّاف المقبل ـــــــــــــــ * * * الشّكرُ عَائِدٌ إليْكَ مَعَ الثّنَاءِ ، وَ مُنْتَهى البُلوْغِ : بلُوْغ رِضَاكَ . أمْنيَتُكَ : أمْرٌ أتَشَرّفُ بِتَلبِيَتهِ ، فَأقُوْلُ : بِنَاءً عَلى مَا نُصّصَ مِنْ تَعريْفٍ للعَمَلِ وَ الفِعْلِ فيْمَا أوْردّتُه ، فَإنّ مَنْ ينْظُرُ للكِتَابَةِ بِأنّهَا [ عَمَلٌ ] - لَيسَ بِالضّروْرةِ أنْ يُعبّرَ عَنْ قَنَاعَاتِهِ وَ مَايؤْمِنُ بِهِ - ، فَإنّهُ سَيَنعَتُ [ فَاعِلَ ] الكِتَابَة - ذَاكَ المُؤمِن بِهَا حَدّ تَنَفسِهَا - بِأنّهُ مُتَكلّفٌ وَ أنّ هَذهِ الكِتَابة مُتَكلّفَةِ . : شُكراً تُقبّلُ جَبينَك الوضّاء . |
أخي قايد
لا أخفيك أني قرأت هذه الدراسة على مرحلتين مطولتين ، وإن أكن اختلف معك بنقاط بسيطة جداً ، فإني أقولها بصدق إنك باذلٌ من الجهد مالايمكن لأن ننقص من قيمته ، وأنا أتفق معك في أغلب ماطرحته ، وأشير أن التكرار في الأدب لا لعيب بالكاتب ، إذ إن الشاعر يعتمد التكرار كلازمة موسيقية وفنية وبشكل أوسع ( نفسية ) ، وكل موقع لها قد ينافي الثاني وينبسط على أرض دلالات مختلفة ، لكنها في نهاية المطاف تصبَّ في مصبٍّ واحد هو النهر أو البؤرة الدلالية، وقد يأتي تتمحور الدلالات كلها في هذه اللازمة( التكرار )، أما أن الشعر صناعة فذاك أمر لا طعن فيه ، وقد أجدت في تقديم الدليل الذي أخذ به معظم القدماء ، والغموض في الشعر ما هو إلا انقلاب نوعي في الصورة وهذا ما جعل البعض يقولون به، لكن المسألة الجديرة بالدرس هي أنه هناك غموض جمالي وآخر ليس جمالياً ، وإلا أصبح الغموض مطية للمتسلقين . بوركت بحق لهذا الطرح النقدي الزاخم. لك كل التقدير والمودة ، تقبل مروري المتواضع. دمت مبدعاً أخي. |
أنتَ تفاجئني من النضج / أنتَ تأخذني إليه تلميذة مهذبة سحبت كرسيّاً إلى حيث الصفوف الأولى تتعلم , حتى انقضاء الأجزاء السابقة شكراً .. وإلى مابعد انقضاءها شعراً وعطرا سـ / |
البديع : قايد الحربي قرأت العدَّ و النقدَ، و أنا في غيابةِ جُبِّ الدهشَةِ الجابِّ عوائقها ، فمن تلك الرعة المنثورة في أصلاب الحروفِ تلذذتُ بجمالية الإبداع الصِّياغي . تحليلٌ فلسفيٌ عميق النظرةِ في أبعادِ اللفظ الحاكي مكنون النفس ، تذكرتُ ما كتبه محمود شاكر عن أبي الطيب المتنبي حيث اعتمد على إثبات الكثير من الخفيِّ في سيرته على ألفاظه في شعرِهِ ، و على أسلوبه و صياغته . كنتُ هنا في جنةٍ ، كُن في عافيةٍ ، و أكون معلقاً بمقاليد معاقد عرشِ الود لروحك . |
اقتباس:
الجُمَانُ : جُمَان ـــــــــــــ * * * فَرَادِيْسُ المَرَاحِبِ بِ فَوَانِيْسِ المَحَابِرِ ، الأوْلَى بِكِ مَدَاهَا وَ الثّانِيَةُ مِنْكِ ضِيّاهَا . : أُوَلّيْ شَطْريَ اللغَةُ ، مُتَوَضّئِا بِرُؤَايَ .. غَيْرَ مُجِيْدِ غَيْرَهَا مِمّا أظُنّهُ خَيْرهَا ، وَ مَنْ دَعَانِيْ للإيْمَانِ بهِ كَافِرَاً بِيْ ، دَعَيْتُهُ للإيْمَانِ بِيْ بَعْدَ يَقِيْنهِ بِإيْمَانِيْ - المُسْبَقِ - بهِ . : جُمَان أتَحَسّسُ - عَشْرِيْ - ، إذْ تَجَسّدَتْ انْحِنَاءً وَ ثَنَاءً بَالِغَا الشّكْرِ حَدّ الذّكْرِ دَائِمَاً . |
االقـــدير .. " قـــااايـد االحــربي " صبـااااحك كرنفــاااال من االـرضاااا .. واالبهجـــة .. أستااااذي .. قد قلت لك سـاابقااااً ، وبكل مشـااكسة أنثىى عفـوويه.. أنااا لي عـوووودة. . ولكن !!! ... ليس هنـااك اي عــوووودة .. غييير .. سحـاااب تظلك.. بـــِ / الاحتـراام .... أيهااا االعظيييم .. . همســــه.. . فكيفي االفخــر لي / لي / لي .. أني اكبــر ، وأتعـلم من استاااذ كـ مثلك أيهاا ااالـراااقي ... . لك أنت .. !! http://farm4.static.flickr.com/3266/...0da1fc3d_m.jpg !! . االندى |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.