![]() |
اقتباس:
وماذاأقول؟ وقد علّقت أجنحة الفرحة وطارت بي من دون أن أدري! .. مودّتي |
ا ه يا عبد العزيز
في كل مرة تحكم قبضتك عنق المسافات فتربك ذاكرتنا المتظاهر بالنوم شكراً من القلب |
عبدالعزيز رشيد ،
لا بد أن نَكون بـ تمعن أكثر هُنا ، لـ إستجداء الجِدية في الربط بين الحُلم و العمر ، بين التوهم والحقيقية ، بين تثاقل كَتف يحمل _نَجمة_ ، وبين القبض على سنوات عمرك الخفيفة بين خَمسة أصابع .. ولأننا لا زِلنا نسترق الهواء في بلورة أشبه بـ كون ، لابد أن نُمسك بـ شي . بـ قوة ، في الوقت الذي يرتخي فيه طرف أمنية وحلم ، دائماً ،، ما تَستطيعك الفوضى لـ تُرتبها بـ حجم حُلم تَقديري |
اقتباس:
عفراء .. ليتها على الأقل_احلامنا_ تكفّ ولو قليلا عن الهروب من أيدي آمالنا علّنا نلامس شيئا منها شكرا للمساء الذي أتى بحرفك |
لا توقظ ذاكرة أحبتك كثيرا فدعها تحلم بك كيفما تشاء ..
فالعمر يمر بين حلم فاته موعد نوم الشمس .. دمت بصحة وعافية . |
عَلينَا أَن نَعتَادُنَا بِحُلتِنَا الجَدِيدَة أكثَر يَاعَبدالعَزِيز مجْبُولَون عَلى التَخلِي مِنا فِي وقتٍ نكُون أقسَى العَالمِين عَلينَا ، وَ الأحلامُ دُروبٌ غَامِضَة عَليكَ فَقط أَن تَبحثَ عَن مُعجِزةٍ تُسلِكَ حُلمُكَ دُون أَن تُغَيِّبُك ! وَقعَت الفَرحةُ بِي .. مُذ وَقعت بِبصَري عَلى هَذا النَص .. رُبمَا لا تَعلَم لكنَني وَ مُذ بِقائِي الـ شِبه طَويل فِي هذا الوَطن .. كُنت أتمَنى أَن تأتِي يوماً مَاطِراً .. وَ هَا أَنت .. أَتيتَ وَ استَوفَيتَ للكِتابَةِ حَقها امتِنَان http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
اقتباس:
عازفه قلتيها معزوفة في توقيعك (": بصورة أخرى كأنّ الحياة سجنٌ نمارس فيها حريّتنا بأحلامنا |
وَصَفت الحُلم كَ سُنْبلة وَ حَالُك الْآن أُحيل إِلى رماد ., أَي سُنبلة تَرَمَدتْ لِذا يا عَبدالعَزيز كُل شيء يَترمَد بِ أمْكَاننا بَنْيهُ مِن جَدِيد حَتى لَو كَان في زمن آخرْ : ). نَصك هَذا هو أَنتْ عَندما عَلقت الْنَجْمة فَلتَبْنَي نَص آخر وَ أنتَ تُعَلقُ عُمَرك دَاخِل نَجْمة. |
الساعة الآن 02:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.