![]() |
اقتباس:
جميلة هذه العودة التي تُبهج القلب، ودافئ مطر الكلمات هذه يا روح المطر ورائحته الأنيقة جئتِ بما هو مكمل لحوارنا الممتد حول تلك الظاهرة،والحقيقة أن مداخلتك تغريني بفتح آفاق جيددة للحوار لأسألك " لماذا تكتبين باسم مستعار؟ وهل أنتِ على قناعة بذلك؟ثم ألا تخشين على إبداعك من السطو بخاصة وأن ضعاف النفوس من حولنا كثر،وبعضهم يستمتع بمثل هذا الفعل؟ ثم نأتي للمداخلة : اجمل الطموح يا غالية ما أشبعته بحضور واقعي حقيقي،أنا معك في أن المرأة ربما تحتاج نظرا لعوامل كثيرة إلى أن تظهرمستترة خلف اسم مستعار،لكنها لو حاولت كسر هذا "التابو" بطريقة واعية وأقنعت من حولها بجدوى رسالتها ثم خرجت باسمها الصريح ستشعر بقيمة النجاح كما لم يشعر بها أحد سواها، إن حل هذه الإشكالية بيد المرأة ذاتها،كلنا مررنا بمثل تلك الظروف لكننا استطعنا اقناع أسرنا ومجتمعاتنا بجدوى وأهمية حضور من خلال قيمة وقوة وجدارة ما نطرح من رأي ، ولو حاولت كل صاحبة فكر حل هذا الأمر بروية،وعقل،وتأن لن تُصبح هناك حاجة مطلقا للاسم المستعار. الإهمال بالنسبة للنشر مسئول عنه الطرفان الكاتب وجهات النشر،ولا حل لهذه الإشكالية إلا باقتناع الطرفين بأهمية كل منهما للآخر من خلال ما يكتب الأول،وما يقتنع به الآخر عندها فقط سيستقيم الأمر. مرحبا/ مطر لاعدمتك |
اقتباس:
رُبما سـَ تتعجبين مِن أجوبتي الْصريحة ولكن هذا ما يحدث يا حبيبة .. حيث أن بِ رأيي الْشخصي الْبسيط أن الْكِتابة لا تقف عِند إسم مُستعار أو حقيقي بـِ عكس ما هي هواية أُمارسها مَتى مَا يأمرني فكري بـِ ذلك لا أكْثر .. فـِ عندما أختار مُسمى يمثلني أفكر كثيراً بما أُحب وما يَبعث الروُح لي وهو ما حدث بـِ روُح الْمطر حيث الْحياة تكمن فيه بـِ نظري .. هُنا تتضح قناعتي بما أُقدم من خلال كتاباتي الْبسيطة والتي كثيراً ما تتحدث عن الْمسمى الْذي أحمله لأنه يُعنيني وله دور كبير في أعماقي ..! وإن كان على إسمي الحقيقي فلا مُشكلة بـِ كتابته ابداً لأني لا أجد هدفاً من تعقيد الأمور إن كنت أنا من يفعلها بـِ قناعة .. حبيبتي ... إن فكرنا بـِ ضُعاف الْنفوس فهم بكل مكان ويصعب علينا حصرهم أو الإبتعاد عنهم لذلك يكفيني أن اشْعر بـِ قيمة ما أُقدم لا أن أنتظر نتيجة ما قُدم :) اقتباس:
هُنا سـَ أقلل من روعة الْفكرة أن علقت عليها وَلكن لابد لـِ النقاش أن يَستمر حيث أننا نثق بـِ قدرة المرأة على الْحصول بما ترغب مهما كانت الْصعاب أن أرادت ذلك .. لكن رُبما للإسم الْمستعار نظرة هِي ترى بِها الجميل بـِ عكس ما يراه الْبعض الأخر .. وتبقى الْخفايا كثيرة مهما طال النْقاش لأن طبيعتنا بـِ الفكر ورؤية الأمور تختلف من شخص لأخر .. اقتباس:
أختكِ : ريم المطيري :) |
دائماً كل من يفعل خطأً لابد أن يختبئ خلف شيءٍ يستره فهذا حال هؤلاء ( بعض الذكور ) الذين يستخدمون الأسماء المستعارة النسائية لأن لديهم غرضاً ليس شريفاً أو لنقول أنهم يريدون من ذلك التسلية واللعب والبعض منهم ليس لديه الجرأة كي يقول هذا أنا ( فلان الفلاني ) رغم أننا في زمن [ ما يعيب الرجال إلا جيبه ] إذا فلا حرج عليه إن صرح بإسمه فهُنا كلٍ يا أستاذة حسب نيته ( والله يعطينا طيب النوايا ويكفينا شرها ) أما بخصوص المرأة ذكرتي الكافي هُنا لا أزيد على كلماتكِ شيئاً :) موضوع جميل ورائع بهِ من الأهمية الشيء الكثير لن أتحدث عن الأسلوب لأن أمثالكِ غني عن مدحي بكل تأكيد :) دمتِ كما تحبين وتريدين عنفوان الأصايل |
شيخة الجابري ... أهلاً بكِ أختي الكريمة ... [ استئساد ] الأنثى هي ظاهرة أكثر وضوحاً / تفشياً من [ تلبوء ] الرجل ... ربما كان للرجل مبرراته في عصر [ الورق ] باعتباره جواز مرورٍ [ للنشر ] ... و لأهداف ربما تكون [ كيدية ] و ربما [ لأغراض أخرى ] ... أما في عصر [ النت ] / النشر الإلكتروني / المنتديات الادبية فقد خَفَتْ هذه الظاهرة عند جنس الرجال ... بشكل كبير جداً ... خصوصاً في المنتديات الأدبية التي تحترم قارئيها ... أما في جنس الإناث فالظاهرة هي هي لم تخفت و لم تتضاءل و على نفس المستوى في كلا العصرين ... لدواعي اجتماعية / و لظروف مجتمعية تحيط بها ... شيخة ... قلمٌ وَضَّاءٌ جداً ... مودتي ... |
اقتباس:
ريم بعيدا عن حكاية هدى الفهد ومشاعر دبي وقد عاصرتها وسعيت عبر وسائل كثيرة لحل الأزمة بينهما،وقريبا جدا من أمر مهم جدا ورد في مداخلتك هنا حول الأغراض الخفية لاستخدام الاسماء المستعارة بالنسبة لأشقائنا الرجال،وإن كانت تلك الأغراض ليست بذاك السر النووي الذي لايمكن التهكن بماهيته من قبل أحد،لأن الأمر معروف جدا بخاصة لواحدة مثلي ولاهنتوا جميعا لأنني قضيت في هذه الساحة أقصد الصحفية المتصلة بالشعراء أكثر من عشرين عاما،ومر بي مالم يمر بأحد من مفاجآت أحيانا،وصدمات مرات أخرى،وغير ذلك الكثير مما لايسع المجال لذكره هنا. الخوف ليس على الرجل فهو رجل على كل حال وقد علمونا بأنه يحمل حصانة مجتمعية ضد العيب أو التأثر بأي شئ،إنما مكمن الخطر يتجلى في أن بعض الاخوة "الله يهديهم"استغلوا حالة التخفي وراء اسم مستعار وسيلة للتغرير بالفتيات ربما لأن بعضهم لم يكن يتصور بأنه سيأتي اليوم الذي سيجد فيه المرأة بكامل وعيها تتحدث معه،وتحاوره وقد لاتكون امرأة هي الأخرى ولكنه ذكر تخفى في ثياب أنثى،وهنا تبدأ في الظهور طرق جديدة للتعامل بين البشر،وتظهر فئات لايهمها أن تحفظ دينها،وأخلاقها،ومبادئها في سبيل الحصول على مبتغاها وقد يصل هذا المبتغى إلى نهايات خطيرة لم تتوقعها الأنثى،بخاصة وأن شبكة الانترنت اليوم يرتادها حتى الأطفال،وهنا الكارثة. لست أدري والله كيف يمكن أن تقوم بتوعية الأفراد بخطورة هذا الأمر وبعض الرجال أو المراهقين يستسهلون التخلي عن قيمهم في سبيل الحصول على مكسب شخصي بعيد عن كل المبادئ الإنسانية السامية. ريم مهمة جدا هذه المداخلة لاعدمتك يا غالية |
اقتباس:
يسعد صباحك يا أماسي وأهلا بك بيننا ،وقد طرحت تساؤلا مهما هو "ولكن مالجدوى إن كانت فرضا ولاتؤتي شيئا من ثمار" وأقول تفسيرا لما ذهب من رأي من طرفي حول موضوع "فرض القناعات" وهو أنني هنا لا أقصد الفرض بمعنى الفرضية أو الافتراض،وإنما أعني التكريس أي تكريس فكر المرأة وقناعاتها ورؤاها التي لاتقبل الرفض بقدر ما تقبل القراءة والنقد والتحليل كما حدث ويحدث على مر التاريخ. بالنسبة لتسجيل اسمك في وزارة الإعلام وهل هو قابل لعدم المساس فإن الاسم إن كان مستعارا فهو مباح للجميع حتى وإن تم توثيقه في وزارة الإعلام أو غيرها،اسمنا الخاص الذي نحمل عن آبائنا هو الحماية الحقيقية أو الحصانة الدائمة عدا ذلك هي مجرد أسماء اخترناها وهي ليست محصنة ضد السرقة أو التعدي أيتها العزيزة. هذا من واقع تجربة صدقيني،وما موضوع مشاعر دبي ،وهدى الفهد الذي ذكرته ريم في مداخلتها ببعيد عن المقارنة, رغم أن هدى شخصية حقيقية،ومشاعر شخصية مبهمة بالنسبة للمتلقي وقد انتشرت قصائدها بشكل أثار إعجاب الكثيرين لأنها تكتب القصيدة الغنائية واسمها موثق في وزارة الإعلام غير أن ذلك لم يشفع لها،لأن حقيقة هدى تلغى وهم الآخر. شكرا لك كثيرا ولمطر حرفك آيات التقدير |
اقتباس:
اللحظة لايعنيني سوى جزئية مهمة في مداخلتك التي سأعود إليها فيما بعد وهي كشفك عن اسمك الحقيقي وأيضا ريم شكرا ريم المطيري يا الله كم هو خبر مبهج أن تعلنيه هنا في هذا المتصفح سعيدة بك إلى أبعد حد وسأعود للمداخلة في قادم الوقت بحول الله تعالى |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخة يا شيخة كانك لا تعيشين في هذا لعالم اولا : ليس من الشجاعة ان يصرح الانسان بمعارضته حتى يحس بان قضيته رابحة بتاييد ... و حتى تؤيد بالمعجزات ..أولم تكن دعوة الرسول صلى اله عليه و سلم سرا حتى حين ؟؟ و مع ذلك ليس هذا هو الموضوع ثانيا : لباس الاسماء المستعارة ليس عيبا يلحق بالميدع .. فهو مبدع ان كان اسمه زيد و استعار اسم عبيد لا فرق ! و ليس معيبا على امرأة ... بل من الافضل - كما ارى- ان تستتر المرأة وراء حجاب و سيكون صوتها ابلغ بكثير و انقى و اهدف ؟ لان الذكر مهما كان تكوينه سيتأثر بالمراة ان راها او سمع صوتها ..... و ارى انه من الضروري لها الاستتار لكي يبقى الحوار قليل التاثر بالجنس ( الذكورة و الانوثة ) و بعيدا عن المؤثرات الحسية ..على الاقل عندنا نحن الشرقيين ثالثا : ديدن المبدعين الاستتار ....و لكن بالقاب و ليس لاسبابنا الحالية من سياسة و غيرها و لكن لاستحباب هذا لشيء و سأسالك عن عشر شخصيات ادبية فذة و اظن انك لا تذكرين اسماء نصفهم... اذ يكتبون تحت اللقب و ليس الاسم الحقيقي.. و لعلني اخرج هنا عن مسار الموضوع الوءواء الدمشقي : امرؤ القيس: جرير: الاخطل الكبير: المتلمس: ابو فراس: ابو تمام : البحتري: ابن الرومي : الجاحظ: تقبلي ثقل ظلي ان كنت شيخة انت راقية في طرحك و رائقة دمت ايها القلم المبدع الذي يفيض وجدانا جرير |
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.