![]() |
اقتباس:
وبعدما قرأتُ لك وبكِ من نور أظنني قيَّمتُ تعقيبك على النص بوادٍ من ذهب وآخر من فضة أجل كان نفسي ليوم ما .. حنين أشكرك |
كنتُ أخشى ازدحامُ المنفى من على كتفِ رجل، تحت ذراعِ غبيّ ../! هناكَ وطنٌ لنساءِ الأرض قاطبة، لا خصخصة ولا احتكار؛ هكذا تستشري الشيوعيّة في جسدهم، وتترهّل الرأسماليّة في عقولنا، هكذا تستيقظ الشياطينُ في دمائنا، لنعودَ لعنةٌ من رحمِ التراب، ربّما في يومٍ [ مُبارك ] قد كُنّا من ضلعٍ أعوج، لا ينتمي لهم ../! داليا، مثخنٌ جداً هذا البوح ../! -][- |
أحمد الأحمد .. الماهر في رصف مفارق الطرق بالورد الأحمر (دامٍ وحميم الرائحة) لدى القراءة لك تحدوني حيرة كل التفسيرات جذابة تسألني الخوض ، فأيهم أسلك؟ على علم تام أنا بعلو قلمك أيها السيد وبالتالي كانت سعادتي كبيرة حينما وصلني تعقيبك مرحبا بك للمرة الأولى على واحد من نصوصي وكثيرا كثيرا .. كثيرا .. "شكرا لك" |
إلى من أفتقدها .. ولا أعلم ان كانت تبادلني الشعور رحلتِ دون خبر ، وحينما وصلني عبر الأخرين لم أقتنع به ما من رد على الرسائل ، أو إجابة للنداء اعتدتُ على وجودك فوق عرش الحرف كملكة ، أو بينها كركن رشيد لمن آوي الآن ؟ لله إذن كل تلك المداخل والغرف والنوافذ تسألني عنكِ قبل أن أبدأها السؤال عودي سريعا ، أو ابقي فقط .. أين أنتِ ؟ أتمناكِ سعيدة |
اقتباس:
وريث الحرف .. وتوفيق للنص لا يكتمل إلا بمرورك لك قراءة من زاوية دائما ما تختلف عن الآخرين ، فيأتي التعقيب بليغا ينتمي إليك و .. أنا الأسعد بالعودة |
هلْ يَشعُر الجَميع مثَلي أمام حَرفك ..! أي هل يودون ألتهَام الْحَروف و رُبما بقسوة شَابقة " أغتِصابها " , هل يودون أن يَزرعوا أنفسهم وَ يرون من أين يأتي الغيث .! ../ أنتِ و لَا أحد مثلكْ تشْهقين فَـ يُنتج غَدير تكتُبين فتود الحروف لو كان لها عَذرية . |
اقتباس:
العشق رحلة بمروحية على فوهة بركان .. وعلى نفقتي الخاصة مغامرة غير محسوبة النتائج ، مبهمة المعالم .. تختلط خسارتها بلذتها والعكس غير صحيح الرائعة .. نهلة وهل في العشق من إنصاف ؟ كنتُ مختطة بنوايا مدنك منذ قليل والآن أنا راضية عن نصي أن حظي بانتباهك مودة .. |
اقتباس:
عسى القلب يحمل معنى جديدا جرير الطيب والطيبة ما عادت للنصوص نكهة من دونك |
الساعة الآن 12:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.