|
لستُ عاشقة عادية .. لستُ عاشقة عادية .. لستُ عاشقة عادية .. |
كنتُ امرأة جريئة مختلفة .. تخليتُ عن جرأتي .. لأجله .. وأبقيتُ على إختلافي فأوردني موارد الهلاك .. أدور في فلكه رغم الرحيل المرّ .. لاتخبروه عني .. فقد وهبتني للزبد .. سأمضي هباءاً .. ! |
كانَ لي .. كانَ لي .. كانَ لي .. |
كان لي بمنطق الحب وليس بشريعة التملك .. هل كان خطأي .. إني أفردتُ له كل المساحات .. يغيب متي يشاء .. يعود متى يشاء .. وثقتُ به أكثر مني .. متى تسللت الأخرى إليه .. وكيف عشق غيري ؟! أحاول أن أجد له عذراً .. وتتساقط الأسباب .. وأكذب على نفسي .. لاجلي .. سيعود لي .. لاتواجهوني بالحقيقة .. دعوني في وهمي .. ففي ظلال الوهم .. أهدأ واستريح .. مصيبتي إني أعلم حجم وهمي ولكني إرتضيته بديلاً عن عذاب الحقيقة .. من مثلي ؟! لاأحد سواي ..! |
مجنونة .. مجنونة .. مجنونة .. |
همستُ له : نحن مجانين .. أشرق وجهه : ولكننا نحب ..! تخلّى عن الحب أم عني .. وتركني وحدي أهذي .. وألتصق بالحروف .. أبثها همّي .. هذا ماأملكه .. أناملي .. وحلم .. ومساحة بحجم زنزانة .. ضاقت عليّه كل الفضاءات .. ومازلت أغني .. ده في ليلة قابلوه .. سألوه .. عن إسمي سألوه .. عن حبي سألوه .. قال .. مااعرفوش .. ماقابلتوش .. ماشفتوش .. قال يعني مش فاكرنا .. ولافاكر حب بينا .. وأيامنا سوى .. وتبكيه وردة .. ويهجرني الحلم .. ويسقط عليّ جدار .. وأتهاوى ..! |
أتهاوى .. أتهاوى .. أتهاوى .. |
س أ ج م ع ني .. سأجمعني .. والمّ شتاتي .. وأرتبني .. صورة مبتسمة .. رغم كل شيء .. متأنقة .. لليل قد يأتي به .. لنهار قد يمر به .. تأنقي دوماً فقد تُلاقين الحب قرأتها لشانيل يوماً وبقيت توجه إنتقاءاتي حتى بعد أن غادرني قد يعود الحب يوماً .. ليجدني كما أنا .. حبيبته الأجمل .. وأهدهد أرقي ! |
| الساعة الآن 06:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.