![]() |
كبر( ولا جديد سوى أن هذا الـ ( خالد ) يُجيد لعثمتنا على اختلاف الطرق ) ياء . أحمد الله أنك لازلت هُنا |
. . الشاعر خالد صالح الحربي قرأتها .. في عكاظ .. يوم الجمعة في صفحة عافت .. وهذا بحد ذاته .. شهادة شعر أعجبني جداً .. استمرارك على تبني .. صوت الفقراء والهدف النبيل .. الجديد هنا .. أن هذا النص .. أصبح أغنى .. شعراً وأقل استعراضاً لغوياً .. " هذا لا يعني أن القديم .. لا يوجد به شعر " .. .. . فِي رْقِبْتِي دِين كُلّ الْبُؤسَاء ــــــــ مِن رَغِيف الهَمّ / للهَمّ الرّغِيف خالد صالح .. تخلص من دين الفقير بهذا النص الغني شكرا لكـ |
جميـل أنت يا أخـي
صح لسانك ولاهنـت ألف شكر يا أخـي |
خالد صالح الحربي/ يقف على قارعة شعر...ينظر نحو افق مليء بالدمــــــــ/ع...يرسمه بريشة بيضاء ..الوانه/أيامه التي وزعها بكل اتقان لتخرج لنا هذه اللوحه الغالية الجرح... خالد كان صوتك قوياً جداً... علّه يعود صداه خبزا..! لك القلب.. |
لازال خالد صالح صالح خالد مستساغ عذب للشرب في كل الحالات من شمال الجسد الى جنوب الروح لاعدمتك |
لي عادةً طفولية بعض الشيء يا أستاذ خالد ،
وهي أنني أشعر ب رغبة في البُكاء عندما أعجزُ عن الوصف : ) وهذا تماماً ما راودني عن نفسي ، بِ شدّة ، كلّ بيتٍ هُنا يزرعني دهشة قصوى ، ويهبني رجفةً ودغدغة وتخدير !! خصوصاً تعآقب الصيف والشتآء وحيرةً تمتدّ ما بين ميلادٍ ودفن ، جلّ ما أعلمه أنك قد ترعرعت في فصل الربيع .. وبِ معيّة الملائكة .. في حقل السمآء .. المُكتظ ب الغيوم ، ف هُنا شعرٌ لا يكتبه غيرك ، وأي إطراءٍ مني يُعتبر نوعاً من الصعلكه الـ/ غير مفيدة ، ولا تزال رغبة البكاء تغزوني ب شدة ، لذلك س أصمت .. وأصآحب الريح هُنا .. ل نرفل سويّا .. في مهبّ ورقة / جنّة ، |
خالد صالح الحربي وأطرب على قراءة إسمك قبل أن أبتدي بالشعر وحين أبتديه أعود لأطرَب وأطرَب وأطرَب ما يـُميزك يا خالد أنك تُجبرنا على الإستمتاع حتى حين يكون الشعر وجعا ً وتجبرنا على الإبتسام حتى حين يرثينا الوطن ويـُؤتينا هَمّه وزفراته ويؤتي ظالمينا نعمه ُ وخيراته هو الشعر وحده ُ القادر على ذلك وأنت خير ُ من يمنحنا الشعر كـ/ هبة ٍ من السماء " ما بأيدينا خُلقنا تُعساء " وكأن َّ السِتْ لم تصدح بها قبلا ً رائع يا خالد وأكثر |
[ بـ الخَارج :] بِيَوم قُلتْ أفْخَر بأن هَذا الرّجُل يَنّتَسِبْ لـ وَطَني .. ومَازلتْ .. مَازِلتْ ..! [ ولـِ النّصْ ... ] [ .............. ] أظُن هَذا الفَراغ مُعَبِر عَن مابِنَفْسِي تِجاهه وأظُنه وَصَلك ياخَالد شُكراً يا أخي .. |
الساعة الآن 01:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.