![]() |
اقتباس:
أنثى الوجع .. ما زال للحن الذكرى نغمـ...! يطرب مسامع الأوقات القديمة ذات اللون الصاخب بكِ .. حين ولد من رحم الوجع أنثى تكتب الفرح رقصات رقيقة على مدخل السطر ...! أنتِ كما عهدتكِ ... تجعل النصوص الصغيرة كبيرة بك ... تنثري درر فكركِ قلائد مفردة تهديكِ السلامـ ...! مودتي ... |
كلماتها في قمة الروعة
دمت بود |
اقتباس:
ههههه معذرة ، تلك ضحكة تراود حوائي حين ترى أحلام آدم . صالح الحريري تتلاعب بالكلمات بموهبة و تجسد حواء كما تشاء ، إنها قوة الأحلام و قوة الكلمات حين تمتزج تفجر براكين من الأشياء . و لكن أرغب بالتعليق من باب الإغاظة و المزاح الودي فهي مجرد تساؤلات رادوتني عند قرائتي لحلمك الآدمي : ليس حلم كل حواء الفستان االوردي ( الأذواق تختلف ) :) :) و أيضا ، قد يكون الرسام ذا قدرة رائعة على التعبير و لكنه عاشق لوحات ! |
يَقظة تَتلوها يَقظات بها الْمَعاطفِ الْسَوداءْ تُقتلْ وَ الْشَهقاتُ المُثخنة أنهاراً تُسْكبْ , يَقظة تُخبأ دَاخلها رَخوة عين , غَمّازة وَ حَظائِر حُلمْ . وَريث ../ تكتُب لتجُزّ الأنفاسْ . |
اقتباس:
هل ترينها بنفس اللون ...!؟ تشبه حوريات تلك المدينة الفاضلة يــ حنان ...! كل كلمة أشبه بمعزوفة خالدة بمسامع اللحظة الراقصة بفتنة تلك اليقظة ....!! هكذا كان الحلم شهي بهي يسافر بي عبر امتداد الفضاء الذي لا أتمناه أن ينتهي أبداً ...! شكراً لأنك هنا ... مودتي ... |
كلّما جئتُكَ أحاولُ أن أرتبَ الكلمات بما يواكبُ حجمَ الإنصهار هنا؛ كلّما ضاقَ خناقُ الليلِ على خاصرة الحرف، واستبدّ بي ارباكُ الفكرة ../! بعضُ الأشياء لا يتسعُ لها مكانٌ ولا كون، لأنها احتراقٌ لا يترمّد، ونارٌ لا تهدأ ../! صالح، تعثّرتُ بِ الحبكةِ هنا؛ فَ شكراً لِ الإحتقانِ الحادّ ../! -][- اقتباس:
|
: حين تفر الأحلام ونأخذ أقدامنا إليها فهذا شيء عظيم.! وإن كانت تلك الأحلام يقظة.. تمارس في غفوتها لذة الجنون ونشوة الأمنيات فـ انها تبلغ ذروة العظمة.. لتتخذ لها موضع كـ هذا.. قريباً من السماء وخارج الحلم ب غفوة.! وريث الحرف؛ تهدي العطر للأماكن فننتشي نحن بالفرح دمتَ كما أنت ورد . |
[ وأن لا نستفيق ، فالساعة لم تزل غانية ]
حَتما سـ أعود |
الساعة الآن 07:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.