![]() |
الفرق بيـن العـزم ومابيـن الاقـدار ـــــ انك تطيح وكـان لا يمكـن اتطيـح ! هنا لمست التفتيش في تفاصيل الأحوال وهنا وجدت ماوُجد من جمال كان مختبئ! ومازاد ذلك الجمال جمال أنّه كان كالتوقيع على لوحة نصّ كاملة تواكب حدثا معيّنا في داخلك فهد دوحان تشرّفت بقراءتك هنا كما قرأتك في قطوف عافت _سابقا_ |
ما أجمل ما تكتب
فقط كما قلتها هناك لله درّك |
اقتباس:
الخالد الصالح ، الموشى بغناء روحه ويقينه ، الـ متقدمه شعره وياسمينه : " هو الشعر لا درب لي غيره لا انتماء سواه ولا ارض اعرفها .. لا سماء جديدة .. سوى ما تريد بنا هذه الامنيات / القصيدة ! فارواحنا أُرهقت بالمجازات التي يقتضيها الغباء كدرءٍ لمفسدة الانتماء وجلب المصالح / تمريرها بمكيدة الا ايها العاملون عليها علينا عليه : الوطن مجازا تسمونه هكذا غير ان الحقيقة لم تتركوه سوى قطعة من كفن !! |
من يقطف المصابيح ينثر الدرب فينا دوحان من الذين علقوا الجرس ساعة الخمول دمت لنا ومنا وبنا لاعدمتك |
اقتباس:
( يَرُوقُني جِداً للحدِّ الذِيْ أُصفِّقُ له أنَّك تَكتُب بِطريْقَةٍ غَيْر مُهذَّبَة ) !! وما اقرب واصدق واجمل ما قلت ِ فكذلك الشعر كذلك هو ! يروق لي كذلك أن أعيد كلامك هذا : ( أرغَب أن أكتُبَ شَيئاً كَالمَاءِ والمُوسيقَى والربيع فِي مِزاجٍ هاديء .. تماماً كالمحشُو هُنا أحْتَاجُ لأن أعيد النَّص مِن أوَّلِه وأعبُرَ نَهر الكلام .. مراتٍ عِدَّة لأعرِف كيفَ أكتُب كلاماً مُختلفاً لَم أكتُبهُ من قَبل أو لَم يَقلنِي في لَحظَةٍ .. كـ هَذهِ بالذَّات ) !! يا لهذه اللغة المهداة لنا ، يالهذا الحديث ! |
اقتباس:
الصادق كبحة الوتر ذات ربابة الوافر شعره ، الكريم كسحابة : نومان كان العش يبحث لا عن غصن لايقوى حمل الحلم ، كان يريد أكثر من ذلك ، اتذكر يانومان انني : رفعت عش وبعدها .. كانت الحكاية / الشعر ! الف شكرا لمراكب الكلمات المارة بي لتنتشل الريح . |
اقتباس:
جميل انت يا ثاني لك من القلب مايرضيك ومن الكلمات ما ترفع لك يد الشكر بالامتنان الف شكرا .. |
الفليلسوف شعرًا فهد دوحان.. حين نجعل القصيدة (تفكّر) فإننا نصل بعقولنا وذوائقنا إلى رقي الشعر الحقيقي.. هنا فكّرت.. اندهشت.. فهمت.. وأعجبت.. شكراً لفلسفة الشعر يا فهد زينب..... |
الساعة الآن 12:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.